الصفحه ٢٤ : : هدانا برسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى النعيم فأنقذنا من النار.
٤ ـ يثربي نسبة إلى
يثرب وهي المدينة
الصفحه ٢٥ :
٣ ـ يروى : هجرة
بالفتح على الحال والاوس والخزرج هم الانصار سكان المدينة والفسيل جمع فسيلة وهي
صغار النخل
الصفحه ٨٧ : دوحة. وغدير خم : موضع بين مكة والمدينة. أبان بين. قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : اللهم وال
من
الصفحه ١١٧ : مرة بالمدينة عند حياة الرسول ومرة بالعراق بعد
وفاته.
١ ـ يريد بالعباء
الكساء الذي القاه النبي
الصفحه ١٦٤ : مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب ولبعض الشعراء قريب من هذا
المعني :
ان كان احمد
الصفحه ١٣٠ : وهجرها وجعلها تعاقب غير المشرك وهو الذي لم يحب معها
أحدا وتحرم غير الكافر وهو الذي لم ينكر حقها
الصفحه ٤٢ : وهو جماعة من الفرسان ونافع بن الازرق الحنفي من الخوارج خرج مع أصحابه في
أيام عبدالله بن الزبير. وقتل
الصفحه ٥٣ : (٦)
__________________
١ ـ اعصوصبت الابل
اجتمعت والاينق جمع ناقة. وفي بمعنى مع. يقول : إذا زجر ناقة اخرى من الاينق السائرة
معه فكأنها
الصفحه ٧٣ : محرومون من الغنائم وحقوقنا مغتصبة وليس لناما نركب
عليه من الدواب فنغزو مع الناس.
٢ ـ الازمل الصوت
وجمعه
الصفحه ١٤١ : .
٣ ـ جاراه إذا جرى
معه والجون جمع جون وهو الاسود المقصود هنا والجون ايضا الابيض وهو من الاضداد.
وحسرى منقطعة
الصفحه ٢ : : علة سؤال الإمام الطهارة من الدنس مع أنه معصوم
.................... ١٢٩
تذكرة : ما المراد من الآفات
الصفحه ٦ : : علة سؤال الإمام الطهارة من الدنس مع أنه معصوم
.................... ١٢٩
تذكرة : ما المراد من الآفات
الصفحه ١٩ : ادنياء والابرام جمع
برم وهو الذي لا يدخل مع القوم في الميسر ولا يهدي حين يهدى إليه لدناءته وبخله
الصفحه ٢٠ : بطنه بثوب يجمعهما به مع ظهره ويشده عليها. وقد يكون الاحتباء باليدين
عوض الثوب وتقول العرب : الاحتبا
الصفحه ٢١ : الخيل.
٦ ـ معازيل جمع
معزال وهو الاعزال الذي لا سلاح معه. والتنابيل جمع تنبال