الصفحه ٧٧ :
أصابه القر وهو شدة البرد. والمرمل الذي نفد زاده وبقي منقطعا. وفيهم : أي في بني
هاشم يقول : انهم أهل عدل
الصفحه ١٥٧ : علي فكيف
أطيع غيره.
٤ ـ الحمرة تحدث من
الحياء والصفرة من الخوف فقال اني إذا قابلت وجه المحبوب اصفر
الصفحه ١٥٤ : ذكر تفصيل حال آل الرسول عليهمالسلام
وان منهم مشدودا بالقيد لا ينفك وكريمة من بني الزهراء مأسورة واخرى
الصفحه ٥٠ : عقل أو عقر فمشى على ثلاث قوائم كأنه يقفز.
٢ ـ له سترتا بسط :
أي لعلي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٣٧ : سمته عائشة زياد بن ابيه امه
سمية امة عاهرة ذات علم تعرف به وطأها ابو سفيان وهو سكران فعلقت منه بزياد
الصفحه ٤٨ :
وسباق غايات إلى الخير مسهب (٣)
أو لاك نبي الله منهم وجعفر
وحمزة ليث الفيلقين
الصفحه ١٥٢ : بن محمد البرقي
رواه ان رأي ابن ابي الحديد كان رأي الحكماء والله أعلم بباطن امره وحشره الله مع
من أحبه
الصفحه ١٦٦ :
الدرر من الفاظها لكنه
درله إبن الحديد يفصل
هي دون مدح الله فيك
الصفحه ١١٠ :
دلائل صدق واضحات لمن يرى (٢)
ففيها سلو للمحب وشاهد
على حكمة الله المدبر للورى
الصفحه ١٦٨ : . فلما فرغ قال له : أيسرك أني أبوك؟ قال : أما أبي
فلا اريد به بدلا ولكن يسرني أن تكون أمي. فحصر الفرزدق
الصفحه ١٤ : تجتدى.
وقصائد الكميت بن زيد الاسدي المسماة :
« بالقصائد الهاشميات » وقصائد ابن ابي الحديد المسماة
الصفحه ٧١ : (٤)
كأن كتاب الله يعنى بأمره
وبالنهي فيه الكودني المركل
الصفحه ١٢٢ :
صلى عليه الله ما اكتست الربى
بردا بأيدي المعصرات تحاك
الصفحه ١٢٦ : وابن حرب هو معاوية بن ابي سفيان بن حرب. وارتكس وقع في امر
نجا منه واركسه الله رده مقلوبا.
٤ ـ يبتئس
الصفحه ٢٩ : . والوسام الحسن.
٢ ـ الادعياء جمع
دعي من الدعوة بالكسر ادعاء الولد غير أبيه ، والمراد به هنا عبيدالله بن