الصفحه ٥٢ : تبلغنيهم على بعد دارهم
نعم ببلاغ الله وجناء ذعلب (٢)
مذكرة لا يحمل السوط ربها
الصفحه ٦٤ :
كالليوث. والعرين مكان الاسد.
٤ ـ مفاريح جمع
مفراح الكثير الفرح. ومجازيع من الجزع وهو الحزن والخوف عند
الصفحه ٤٦ :
فمن أين أو أنى وكيف ضلالهم
هدى والهوى شتى بهم متشعب
فيا موقدا
الصفحه ١١٤ : الجهة بل علو الشأن. وتبارك بمعنى بارك والبركة النمو
والزيادة يقول ان هذا المكان الشريف الذي افتخرت به
الصفحه ١٤٣ : الشمس والنجوم طلوعا ومطلعا بكسر اللام وفتحها
والمطلع أيضا بالكسر والفتح مكان الطلوع والهاء في اوجه تعود
الصفحه ١٥١ : اعتقادي قد كشفت غطاءه
سيضر معتقدا له أو ينفع (٢)
يا من له في أرض قلبي منزل
الصفحه ٧٥ :
ولا ضر أهل السابقات التعجل (٣)
فإن يجمع الله القلوب ونلقهم
لنا عارض من غير
الصفحه ٦٥ :
والمحرز والسبق في مواطن لا
تجعل غايات أهلها القصب (١)
فهم هناك
الصفحه ١٦٧ : الكميت : لانه رأى
النبي صلىاللهعليهوآله في النوم
فقال له : أنشدني : طربت وما شوقا إلى البيض أطرب
الصفحه ١٤٩ : والاثنان والمؤنث والمذكر وربما قيل اقنان
استعار للدهر لفظ العبيد لحكمه عليه وانقياد الدهر له بأمر الله
الصفحه ٩٦ : معارف اهل الايمان المضيئة في قلوبهم من عناية الله وتلك محجوبة عن
الابصار.
الصفحه ١٢٠ : أسرار الغيوب ومن له
خلق الزمان ودارت الافلاك (٢)
في عضبه مريخها وبغرة ال
الصفحه ١٠٨ : (١)
ظننت مديحي في سواك هجاءه
وخلت مديحي انه فيك تشبيب (٢)
وقال له الرحمن ما قال
الصفحه ١١٦ : في طلب مالست من أهله يحلو له من قبل أن يعرف ما يلزمه من المشاق فإذا
باشر ذلك صعف عليه ونفر منه وليس
الصفحه ٩٩ : ماله
واهله.
٢ ـ كم في هذه
المواضع خبرية للتكثير وبنيت حملا على ضدها وهي رب لانها للتقليل وهم يحملون