الصفحه ١٢٧ :
__________________
١ ـ النهروان نهر
شتر في دجلة كانت عنده وقعة الخوارج وقدس جبل عظيم وداله ساكنة وحركها ضرورة وضمير
سرت يعود إلى
الصفحه ١٣٥ : والبرق والغيث المعهود ليس له في الوجود حقيقة فهو مطروح عن درجة الاعتبار
وهذا من المبالغة في الوصف
الصفحه ٥٤ : .
٥ ـ الالاة شجرة.
والموهنة كالوهن نحو من نصف الليل وقيل هو بعد ساعة منه واوهن الرجل صار في ذلك
الوقت ويقال
الصفحه ١ : في ستة من احواله
........................ ١١٧
كيفية فيه الأحوال
الستة من الدعا
الصفحه ٥ : في ستة من احواله
........................ ١١٧
كيفية فيه الأحوال
الستة من الدعا
الصفحه ٩٦ : وهو الفن أخذ في اساليب من
القول اي فنون ، والمعنى ظاهر.
٣ ـ لما إذا وليها
الماضي كانت ظرفا لهذا
الصفحه ٥٥ : من ظلماء ديجور حندس
إذا سار فيها غيهب حل غيهب (٢)
فباكره والشمس لم يبد
الصفحه ١١٥ :
بها من كمي قد تركت مقطرا
وكم فاجر فجرت ينبوع قلبه
وكم كافر في الترب أضحى
الصفحه ٩٩ :
فكم خر منها للبوارق مبرق
وكم ذل فيها للقنا السلب مسلوب (١)
وكم
الصفحه ٧٠ :
يجد بنا في كل يوم ونهزل (٢)
نعالج مرمقا من العيش فانيا
له حارك لا يحمل العب
الصفحه ١٣٢ : من
النبي صلىاللهعليهوآله فماثله في
علاه وخلائقه الكريمة التي تعطف الناس عليه.
١ ـ انما للحصر
الصفحه ٦٥ : سبق إليها حازها. يقول : احرزوا السبق في مواطن الحق وفي
مواقف الدفاع عن الدين لا فيما لا يجدى نفعا من
الصفحه ١٥١ : اعتقادي قد كشفت غطاءه
سيضر معتقدا له أو ينفع (٢)
يا من له في أرض قلبي منزل
الصفحه ٦٤ : (٤)
هينون لينون في بيوتهم
سنخ التقى والفضائل الرتب (٥)
والطيبون المبرؤون من ال
الصفحه ١٣٧ : الله تعالى صان كبد حمزة ان يحل شيء منها في معدة تحترق بنار جهنم
وكانت هند متهمة بمحبة السود وذكر انها