الصفحه ١٤٧ : من آدم إلى نبينا
محمد صلىاللهعليهوآله وانه ابن
عمه وقسيمه في الشرف وهذا النور قد تقدم ذكره.
الصفحه ٤٢ : (٤)
__________________
١ ـ رائموها : أي
دعوة رسول الله لهم إلى الاسلام : أي قبلوها بالتجلة والاحترام وبعطف وإخلاص من
غير أن يظاروا
الصفحه ١٣٠ : من الجناح في كل جناح عشرة ، والفتخاء العقاب
والكاسر التي تكسر ما تصيده وقد مضى مثل ذلك المعنى ان
الصفحه ١٣٨ :
وثلث به أركان عرش المفاخر (٣)
ويا حسرتا إذ لم اكن في اوائل
من الناس يتلى
الصفحه ١٥٥ : الطاير إذا رد رقبته إلى رأسه ، ومنه قوله
تعالى « مهطعين مقنعي رؤوسهم » ويحتمل ان يكون مقنع اسم مفعول بفتح
الصفحه ٥٦ : شيئا لشدة فقرهن وعوزهن إلى القوت.
ويغثث من الغث وهو الردئ والفاسد من كل شيء.
٢ ـ وراب : من ربا
يربو
الصفحه ٥١ : اعفر. وشم العرانين الذي في انوفهم شمم والربرب القطيع من
البقر الوحشي.
٢ ـ العباس بن
عبدالمطلب
الصفحه ٤٦ : نارا لغيرك ضوءها
ويا حاطبا في غير حبلك تحطب
ألم ترني من حب آل محمد
الصفحه ١٥٨ :
هو ملبسي حلل الضنا ومعلمي
من زلتي ما كنت منها اجهل
لولاه لم
الصفحه ٥٣ :
بأعلامها نوح المآلي المسلب (٤)
تعرض قف بعد قف يقودها
إلى سبسب منها ديا ميم سبسب
الصفحه ١٥٩ : الغزال وهو الخشف وكنى به عن المرأة
المستحسنة.
٢ ـ تهوي تسرع في
سيرها كأنها تسقط من مرتفع. والشدنية
الصفحه ٣٣ : الله
تعالى
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب
ولا لعبا مني وذو الشوق يلعب
الصفحه ٨٤ :
مساميح بيض كرام الجدود
مراجيح في الرهج الاصهب (١)
مواهيب
الصفحه ١٥٦ :
القصيدة السابعة في اوصافه عليهالسلام
الصبر إلا في فراقك يجمل
والصعب إلا عن
الصفحه ١٦ : لحاجته إلى دق الباب. وجمع طارقة أيضا طوارق.
وفي الحديث : أعوذ بك من طوارق الليل إلا طارقا يطرق بخير