الصفحه ٨٩ : يورثون غيره. وأما تملك فدك : فهو أن النبي
صلىاللهعليهوآله بعث إلى
أهلها في سنة سبعة من الهجرة يدعوهم
الصفحه ٦١ : متصلا طائلا ما بينهما.
٢ ـ قرن فقرن : أي
جيل بعد جيل وتناسخوك : أي تداولوك وتناقلوك من لدن حوائ إلى
الصفحه ١٣١ : ولم يزل الله تعالى ينقله من صلب إلى صلب حتى أقره في صلب
عبدالمطلب ثم أخرجه من صلب عبدالمطلب وقسمه
الصفحه ٦٢ : فيذبح له ويصيب رأسه من دم العتر. والمناسك جمع
منسك وهو الموضع الذي تذبح فيه النسيكة وهي الذبيحة ، قال
الصفحه ٦٦ :
أنتم فروع العضاه لا الشذب (٣)
أنتم من الحرب في كرائمها
بحيث يلقى من الرحى
الصفحه ١١٩ : تنظر منها اكثار اللحم
فيما يحسن ذلك فيه كالردف ففي الاقبال الضمور في البطن والخصر وفي الادبار ضد ذلك
هو
الصفحه ٨٢ : القلب لا
ستتاره في الصدر وقيل لوعيه الاشياء يقول : أنشأتها والقلب في حال اضطراب وفزع.
ويئن من الانين
الصفحه ١١٠ : يتوجه من
كونها خلقة باهرة عجيبة وفيها من المنافع والجمال ما هو ظاهر واشتقاقها من الخيلاء
وهي الكبر لان
الصفحه ١٦٢ : المجنون حتى يبرأ وعن الغلام حتى يدرك وعن النائم حتى
يستيقظ قال فخلى عنه وروي أيضا أنه لما كان في ولاية عمر
الصفحه ٧٤ :
يخضن به من آل أحمد في الوغى
دما ظل منهم كالبهيم المحجل
الصفحه ١٣٣ : خصومه
بذي فذذ في آل بدر مبادر (٣)
وقد جاشت الارض العريضة بالقنا
الصفحه ١٠٩ :
القصيدة الثانية في ذكر فتح مكة
جللت فلما دق في عينك الورى
نهضت إلى أم القرى
الصفحه ١٥٤ : السبايا بل أذل يشق من
هن الخمار ويستباح البرقع (٢)
فمصفد في قيده لا يفتدى
الصفحه ١٢٥ : ودنس العرض في الدنيا وهو من قول ابي نواس :
وفعلت ما فعل امرء
بشبابه
فإذا عصارة
الصفحه ٧٨ :
إلى بعض ما فيه الذعاف المثمل (٧)
__________________
١ ـ العمى يريد عمى
البصيرة والجهل