الصفحه ٩٤ : إلى رؤس الجبال والضعيف انما يكون قبل القوي في الاغلب وقد جعل
الحصون في البيت الاول ارفع من الغيث وفي
الصفحه ١٠٤ : اعشاش واما قوله يعاقيب ، فجاء في اللسان : اليعاقيب من
الخيل سميت بذلك تشبيها بيعاقيب الحجل أو العقبان
الصفحه ٩٣ : فوزها به
فكل إلى كل مضاف ومنسوب (٣)
__________________
١ ـ خض امر من خاض
يخوض
الصفحه ٢٣ : يمت فقيه أو إن يحى
فلا ذو إل ولا ذو ذمام (٢)
فهم الاقربون من كل خير
الصفحه ٦٣ :
أجرك عندي من الاود لقر
باك سجيات نفسي الوظب (٤)
في عقد من هواك محكمة
الصفحه ١٦٥ : الرماح ، قال الخليل هي منسوبة إلى زاغب وقد جعل الرماح
كالمخمل لهذا الزرد والمخمل هدب الثوب وهذا نظر فيه
الصفحه ٩٨ : بها الا صوت البوم الذي من شأنه ان يسكن
الخراب.
٣ ـ الضمير في ينوح
يعود إلى الصدى ونوح مصدر مضاف إلى
الصفحه ١٦٣ : محبه والخائب والضال مبغضه وهو الاختلاف.
٢ ـ آل محمد عليهمالسلام كانوا سبب ظهور نار النور من جانب
الصفحه ٣٧ : .
٥ ـ الا جريا :
العادة والوجه الذي تأخذ فيه وتجري عليه. يقال فلان : من اجرياه الكرم أي من
طبيعته. والضريبة
الصفحه ٢٠ :
ربوا من عطية العلام (٣)
ومصفين في المناصب محضين
خضمين كالقروم السوام
الصفحه ٩٥ : وامرضته وكم من شجاع قد اشتد غضبه حنقا وحمية فاضحي
مسلوب المال وذلك لما فيها من المنعة والقوة
الصفحه ١٠٠ : (١)
يشلهما من آل موسى شمردل
طويل نجاد السيف أجيد يعبوب (٢)
يمج منونا سيفه وسنانه
الصفحه ١٤٦ : ماء وخلصوا من الهلاك وتزودوا وارتووا منه ثم
اعاد عليهالسلام الصخرة إلى
موضعها وأمر أن يعفى أثرها
الصفحه ١١٢ : ورشح بقوله يمج أي يقذف ، والنجيع من
الدم ما كان إلى السواد ، قال الاصمعي هو دم الجوف خاصة والسلم الصلح
الصفحه ١٥٣ : أشهر ولا أكثر نسلا منه دعا
عليها بالعقر حيث قاتلوا الحسين عليهالسلام
وهم على ظهورها ، والاستفهام في