الصفحه ١٥٢ : (٥)
__________________
١ ـ هذا الرأي الذي
ادعاه يناقض ما قدمه في نظمه من الطعن على ... ونسبتهما إلى الكبائر التي توجب
الخلود في
الصفحه ١١١ : (١)
يدبره رأي النبي وصارم
بكفك أهدى في الرؤوس من الكرى (٢)
فطار إلى اعلى السما
الصفحه ٥٩ : كان فيه إلى غيره من قولهم : لك العتبى أي
الرجوع مما تكره إلى ما تحب. واعتتب عن الشيء انصرف يقول
الصفحه ٦٠ : .
٦ ـ المصفى المهذب
النقي من العيوب. ونص بين ، وكل ما أظهر فقد نص ويقال : نصصت الحديث إلى فلان أي
رفعت إليه
الصفحه ٧٩ :
الوهن والفضال جمع فضلة وهي من الثياب ما ينام فيه الرجل ويعمل فيه. والتفضل
التوشح بالثياب وحوارية أي
الصفحه ١٢٦ :
للشرك منها مأتم
والطير منها في عرس (١)
عفت رسوم العسكر
الصفحه ١٦١ : العلم وهو لم يحتج إلى أحد منهم. والفصل
القطع يعني أن علمه قاطع بالحق ومنها الحكم في القضايا والمشكلات
الصفحه ١٤٨ : سبب في تفضيل موسى عليهالسلام وظهور النار له من جانب الطور.
٢ ـ ذكاء من اسماء
الشمس غير منصرف ويقال
الصفحه ١٠١ : ووجه البيت انه كامل ليس فيه عيب الا ما ادعاه فيه اعداؤه وذلك لو
ثبت لكان من مكارم اخلاق سيدنا محمد رسول
الصفحه ١٠٣ :
لما ارتاب شكا أنه فيك مكذوب
وشاهد مرأى جل عن أن يحده
من القوم نظم في الصحائف
الصفحه ٥٠ :
رئآب لصدعيه المهيمن يرأب (٣)
وحزم وجود في عفاف ونائل
إلى منصب ما مثله كان
الصفحه ١٣٩ : من ذلك يتيمنون بما يأتي عن شمائلهم لانه يوليهم ميامنه
وكذا في اليمين فينظرون إلى يمين المار بهم
الصفحه ٢٥ : التحول عنها
لمقام من غير دار مقام (٢)
هجرة حولت إلى الاوس والخز
الصفحه ٤٣ : الخلافة غير موروثة وان الناس فيها شركاء وسواء.
١ ـ والشعائر
الذبائح التي تهدى إلى البيت الحرام
الصفحه ١٦٤ : من حد سيفك وذلك لحسد هم فالحسد قاتل لهم اعظم من قتل السيف وذلك
لان الحسد مرض باطن متجدد في كل حالة