الصفحه ١٥٦ :
القصيدة السابعة في اوصافه عليهالسلام
الصبر إلا في فراقك يجمل
والصعب إلا عن
الصفحه ١٢٩ : (١)
تميل كما مال النزيف وتنثني
تثني منصور الكتيبة ظافر (٢)
لها محض ودي في الهوى
الصفحه ١١٦ : وتأزرا
فتى لم تعرق فيه تيم بن مرة
ولا عن عبداللات الخبيثة اعصرا
الصفحه ١١٧ : مرة بالمدينة عند حياة الرسول ومرة بالعراق بعد
وفاته.
١ ـ يريد بالعباء
الكساء الذي القاه النبي
الصفحه ١٢١ : بأنه امام
حق يحكم بالحق فيما يراه من المصالح فتارة يصفح واخرى يقتل ومرة يمنع ومرة يأخذ
ويترك بحسب ما
الصفحه ٣٤ :
ولا السانحات البارحات عشية
أمر سليم القرن أم مر أعضب (١)
ولكن
الصفحه ٥٧ :
مر لها بعد حقبة حقب (٣)
ولم تهجني الظؤار في المنزل القفر
بروكا وما لها ركب
الصفحه ٧٦ : لامورهم بعدما نزل بهم من الجور فيفزعون ويقومون مرة واحدة قبل أن
يأتيهم خطب شديد وأمر عظيم.
٤ ـ يؤم
الصفحه ٩٢ :
جمع يعسوب وهو ذكر النحل ومتقدمها وقيل للسيد يعسوب وامرء اصله مرء فاسكنوا الميم
على غير قياس وادخلوا
الصفحه ١١٢ : وبكة اسم لباقية والمروتين الصفا والمرة.
٣ ـ العارض السحاب
المعترض ، واستعاره للجيش لتراكمه وكثرته
الصفحه ١٣٨ : ينكشف عليه وجه الصباح فلا يعرف الليل
والنهار.
٣ ـ قوله فيا لك
مقتولا فيه مغنى التعجب وقد مر مثله
الصفحه ١٤٥ : فحينئذ تستقيم مرة وتنحني اخرى. والاضالع جمع أضلع.