الصفحه ٩٤ : عليها للنجوم قلائد
ويسفل عنها للغمام أهاضيب (٢)
وتنهل للجرباء فيها ولم تصيب
الصفحه ١٠٤ : طعامه وماءه اللذين بهما قوام الحياة.
٣ ـ الهاء في رامه
يعود إلى الاحوس وفي عكسه إلى المقدار اي إذا
الصفحه ١٥٣ :
تلك المنى اما غب عنها فلي
نفس تناز عني وشوق ينزع (١)
ولقد بكيت
الصفحه ٦٦ :
الورد يقال : صدر عن الماء فالصدر رجوع الشاربة من الورد. ويقال صدر عن الامر اي
انصرف ورجع. ويقال : للذي
الصفحه ١٠٩ :
القصيدة الثانية في ذكر فتح مكة
جللت فلما دق في عينك الورى
نهضت إلى أم القرى
الصفحه ١٢٥ :
المغبة أو طفس
فافرغ إلى مدح الوصي
ففيه تطهير النجس (٢)
رب السلاهب
الصفحه ١٦٠ : إلى الدعوات تسعد عنده
وجنود وحي الله كيف تنزل (٢)
والنور يلمع والنواظر شخص
الصفحه ١٥٢ : عليهالسلام وزعم أن من أنصف عرف صحة قوله ولم يكن
مضطرا إلى هذا القول فينسب إلى التقية ونقل عن الشيخ الصدوق علي
الصفحه ٤٣ : كأنه صخرة. فكان يضرب به الصخرة فيشب عنها قامة إنسان.
وكان ينعى إلى امه فيقال قتل فلا تقبل ذلك. فلما قيل
الصفحه ٥٠ : (٤)
قتيل بجنب الطف من آل هاشم
فيا لك لحما ليس عنه مذبب (٥)
ومنعفر الخدين من آل
الصفحه ٩٥ : للانجذاب إلى الهلاك والاشراف عليه ،
والغالب على المشرف على الهلاك أن يتعطش فلذا نفاه كناية عن نفي الهلاك.
الصفحه ١١٢ : (٤)
__________________
١ ـ قوله لا فصحت
اللام جواب قسم محذوف تقديره والله لقد أفصحت وهي التفات إلى خطاب أبي سفيان وغيره
بكونه نطق
الصفحه ١٦٣ : محبه والخائب والضال مبغضه وهو الاختلاف.
٢ ـ آل محمد عليهمالسلام كانوا سبب ظهور نار النور من جانب
الصفحه ٦٩ : (١)
وهل أمة مستيقظون لرشدهم
فيكشف عنه النعسة المتزمل (٢)
فقد طال هذا النوم
الصفحه ١٣٦ :
يجل عن الاعراض والاين والمتى
ويكبر عن تشبيهه بالعناصر
إذا طاف