الصفحه ٣٧ : .
٥ ـ الا جريا :
العادة والوجه الذي تأخذ فيه وتجري عليه. يقال فلان : من اجرياه الكرم أي من
طبيعته. والضريبة
الصفحه ٤٨ : (٥)
قتيل التجوبي الذي استوأرت به
يساق به سوقا عنيفا ويجنب
الصفحه ٥٠ : الشق والمهيمن الله.
٤ ـ قتيل الادعياء :
هو الحسين عليهالسلام والادعياء
جمع دعي الذي ينسب إلى غير
الصفحه ٥٦ : والربو البهر وانتفاخ الجوف والبهر هو التهيج وتواتر النفس الذي يعرض للمسرع
في مشيه. وكاب : اي ساقط للوجه
الصفحه ١٠٤ : ، والمعنى بهذا ظاهر.
٢ ـ اشربه اي سقاه
والهاء لمرحب. والاحوس الذي لا يهوله شيء والمراد به امير المؤمنين
الصفحه ١١٥ : بعد رحبها
وللنص حكم لا يدافع بالمرا
__________________
١ ـ حنين الموضع
الذي
الصفحه ١٠١ : (١)
دعا قصب العلياء يملكها امروء
بغير افاعيل الدناءة مقضوب (٢)
يرى أن طول الحرب
الصفحه ١٣٢ :
لفجرها بالمترعات الزواخر (٤)
__________________
رحم أو صهر أو معروف
يعني انه عليهالسلام اشتق
الصفحه ١٣٨ : فضلهم في الاواخر (٤)
فأنصر قوما إن يكن فات نصرهم
لدى الروع خطاري فما فات خاطري
الصفحه ٦٤ : الرجال على
أفواه من ذاق طعمهم عذبوا (٢)
إن نزلوا فالغيوث باكرة
الصفحه ٧٨ :
لاهل العمى فيهم شفاء من العمى
مع النصح لو أن النصيحة تقبل
الصفحه ٥٢ :
أولئك إن شطت بهم غربة النوى
أماني نفسي والهوى حيث يسقب (١)
فهل
الصفحه ٨٢ : ضرها أن كان في الترب ثاويا
زهير وأودى ذو القروح وجرول (٢)
وقال رضياللهعنه
الصفحه ٩٢ :
القصيدة الاول في ذكر فتح خيبر
ألا إن نجد المجد أبيض ملحوب
ولكنه جم المهالك
الصفحه ١٠٧ :
ويكبر قدرا أن تكوس به النيب
يحل ثراه أن يضرجه الدم
المراق وتغشاه الشوى