الصفحه ٣٤ : ومرحب (٥)
وكنت لهم من هؤلاك وهؤلا
مجنا على أني أذم وأقصب
الصفحه ٣٦ : (٥)
فإني عن الامر الذي تكرهونه
بقولي وفعلي ما استطعت لاجنب
الصفحه ٣٨ : الخلافة الذي اغتصبتموه من بني هاشم
لم تكن لكم كلمة نافذة في الرعية.
٢ ـ يقال آل حاميم
للسور التي أولها
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآله
انهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية.
٢ ـ المختلس الذى
يختلس الابصار اي يخطفها
الصفحه ١٦٢ : (١)
__________________
فأراد أن يرجمها
فقاله عليهالسلام أما سمعت ما
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
رفع القلم عن ثلاثة عن
الصفحه ٢٧ :
باجتداع من الانواف اصطلام (٥)
وأشتت بنا مصادر شتى
بعد نهج السبيل ذي الآرام
الصفحه ٤٧ : بالكسر بمعنى البقية والمعقب الذى يترك في القدر : يعني لا يردون
القدر إلا فارغة لشدة الزمان.
٢ ـ وطيان
الصفحه ٧٤ : آل أحمد. البهيم الذي على لون
واحد. يقول : ظل المحجل من الخيل كالبهيم الذي لا إشارة فيها من كثرة ما
الصفحه ٨٠ : الدنيا.
٣ ـ يقول : إن بلغت
الغاية التي أرومها وهي الحرب فاني أخوضها غير هياب. واليراع : الجبان الذي لا
الصفحه ١٠٦ :
وفضلا جليلا إن ونى فضل فاضل
تعاقب إدلاج عليه وتأويب (١)
لذا تك
الصفحه ١٢١ : ( ع ) أفعال الله تعالى بزيادتي الواو والتاء كالملكوت والجبروت ، قال
الجوهرى اللاهوت ان صح كونه من كلام العرب
الصفحه ١٤٦ : كثير السفك
والقتل حتى أنه لا يمل ولا ينام استعار له لفظ الشارب العطشان الذي لا يرتوي.
الصفحه ٤٩ : (٥)
__________________
١ ـ حلق الطائر في
الجو أي ارتفع وبها : أي بالمحاسن. والعنقاء المغرب : كلمة لا أصل لها يقولون أنها
طائر
الصفحه ٨٩ : والدار إذ صارت معارفها
للريح ملعبة ذات الغرابيل (٢)
نفسي فداء الذي لا الغدر
الصفحه ١١٤ : الجهة بل علو الشأن. وتبارك بمعنى بارك والبركة النمو
والزيادة يقول ان هذا المكان الشريف الذي افتخرت به