الصفحه ١١٧ : بمثواه الشريف وتربة
أحال ثراها طيب رياه عنبرا (٢)
لاستنفذن العمر في مدحي له
الصفحه ١٤٥ : الله جل جلاله
لذوي البصائر يستشف ويلمع (٢)
فيك الامام المرتضى فيك الوصي
الصفحه ١٤٩ : والاثنان والمؤنث والمذكر وربما قيل اقنان
استعار للدهر لفظ العبيد لحكمه عليه وانقياد الدهر له بأمر الله
الصفحه ١٥١ : اعتقادي قد كشفت غطاءه
سيضر معتقدا له أو ينفع (٢)
يا من له في أرض قلبي منزل
الصفحه ١٦ :
قال الكميت رحمه الله تعالى ورضي عنه
في مدح بني هاشم وآل البيت النبوي
الشريف رضي الله عنهم
الصفحه ٣٤ : بحبهم
إلى الله فيما نالني أتقرب (٣)
بني هاشم رهط النبي فإنني
الصفحه ٣٥ : إلا الله : « كلمة حق اريد بها باطل » إنما يقولون لا
امارة. ولا بد من امارة برة أو فاجرة : واما المرجئة
الصفحه ٤٢ : (٤)
__________________
١ ـ رائموها : أي
دعوة رسول الله لهم إلى الاسلام : أي قبلوها بالتجلة والاحترام وبعطف وإخلاص من
غير أن يظاروا
الصفحه ٤٣ : . والقربان كذلك التي يتقرب بها إلى الله.
والجيل الامة والجنس من الناس وعلام نقتلهم إذا كأنهم ذبائح ونتقرب إلى
الصفحه ٤٧ : من يكرم. تقول : عفوت له من المرق إذا غرفت له أولا وآثرته به.
٣ ـ البرق الخلب
الذى لا غيث فيه كأنه
الصفحه ٦٨ : التلميع من البرص وغيره ومنه يقال : رجل مولع أي ابرص. وولع الله جسد. أي
برصه. وذو العينة : أي انه ضخم العين
الصفحه ٧٠ :
يجد بنا في كل يوم ونهزل (٢)
نعالج مرمقا من العيش فانيا
له حارك لا يحمل العب
الصفحه ٧٣ : الازامل ، قيل : ولا فعل له وأزملة القسى رنينها والعجاجة والعجاج غبار
الحرب.
٣ ـ هماهم من
الهمهمة وهو
الصفحه ٧٨ :
تكيده وتختله يقال : فلان لا يدب له الضراء ويقال للرجل إذا ختل صاحبه ومكر به هو
يدب له الضراء. واختل أخدع
الصفحه ٩٣ : وشكر الله وثني على
معنى التاكير اي البابا بعد الباب واقامة بعد اقامة. والاعاجيب جمع اعجوبة ولما
ذكرن