الصفحه ٣٣١ : عَلِيٌّ:
أَنَا يَا رَسُولَ اللهِ. فَأَتَى فَاطِمَةَ فَأَعْلَمَهَا ـ فَقَالَتْ: مَا
عِنْدَنَا إِلَّا قُوتُ
الصفحه ١٦٢ :
وسلم إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ أُوقَفُ أَنَا وَعَلِيٌّ عَلَى الصِّرَاطِ ،
فَمَا يَمُرُّ بِنَا
الصفحه ٥٠٧ : مُوسَى ـ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ
عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ـ وَأَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي
الصفحه ٣٦٤ : :
[وَ] عَنْ عَلِيٍّ فِي قَوْلِهِ: (وَتَعِيَها أُذُنٌ
واعِيَةٌ)]
قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ
الصفحه ٣٦٥ : ) قَالَ: قَالَ عَلِيٌ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صلي الله عليه
وآله وسلم: دَعَوْتُ اللهَ أَنْ يَجْعَلَهَا
الصفحه ٢٦٤ : النَّبِيِّ قَالَ] إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ قَالَ اللهُ
لِي وَلِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ: أَدْخِلَا
الصفحه ٢٠٨ : ، ويقضي عن عبد الله دينه وكان
خمسين ألف دينار ،
ويعطيه عشرة آلاف دينار ، ويصدقها
أربعمائة ، ويكرمها
الصفحه ٢٠٣ : فِيهِ: «لَكَبَّهُ اللهُ عَلَى
مَنْخِرَيْهِ فِي النَّارِ».
وَهَذِهِ الْكَلِمَةُ كَانَ مَوْضِعُهَا
فِي
الصفحه ١٢٧ : الْحُجْرَةِ ـ فَقُلْتُ: وَأَنَا
مَعَكُمْ يَا نَبِيَّ اللهِ فَقَالَ: إِنَّكِ إِلَى خَيْرٍ ، إِنَّكِ إِلَى
الصفحه ٣١٨ : عَبْدُ خَيْرٍ
عَنْ عَلِيٍّ قَالَ كُنْتُ أَوَّلَ مَنْ نَاجَاهُ ـ كَانَ عِنْدِي دِينَارٌ
فَصَرَفْتُهُ
الصفحه ٨٤ : مِنْهُمْ ـ اللهُمَّ
ارْضَ عَنْهُمْ كَمَا أَنَا عَنْهُمْ رَاضٍ(١).
٧٠٥ ـ [وَ]
حَدَّثَنِيهِ أَبُو عَمْرِو
الصفحه ٤٢٤ : كان مذكوراً فيه بين سند الحديث الأول ومتنه ، وتأخيره ـ كما فعلنا هو
الصواب.
الصفحه ٢٢٣ : لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فِي حَدِيثِ
الْأَسْرَى: فَإِذَا مَلَكٌ قَدْ
الصفحه ٣٦٨ :
واعِيَةٌ) قَالَ: رَسُولُ اللهِ لِعَلِيٍّ: يَا عَلِيُّ سَأَلْتُهُ
أَنْ يَجْعَلَهَا أُذُنَكَ.
١٠١٤
الصفحه ٣١٥ : ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ
نَجْواكُمْ صَدَقَةً)
قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ