الصفحه ٦٣ :
٦٨٥ ـ و [رواه
أيضا] عبد الله بن خراش الشيباني عن العوام [كما] في أمالي ابن بابويه
الصفحه ٤٥٤ : (وَهذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ) فَبَلَدُ مَكَّةَ (لَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ) مُحَمَّدٌ صلي الله عليه وآله
الصفحه ٤٣٨ :
شَكْوَةٍ اشْتَكَاهَا ـ فَقَالَ [لَهُ]: لَقَدْ تَخَوَّفْنَا عَلَيْكَ يَا [أَ]
بَا حَسَنٍ فِي شَكْوَاكَ هَذَا
الصفحه ٤٨٨ :
قال: الحاكم أبو
القاسم الحسكاني غفر الله له ولوالديه: قد علقت على ما وصلت اليد إليه ـ من هذا
الباب
الصفحه ٣٠٢ : ] قَدِمْتُ مَكَّةَ فِي عُمُومَةٍ لِي ـ وَأُنَاسٍ
مِنْ قَوْمِي نَبْتَاعُ مِنْهَا مَتَاعاً ، وَكَانَ فِي
الصفحه ٩٧ : فَأَلْقَى عَلَيْهِمْ رَسُولُ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كِسَاءً كَانَ تَحْتِي خَيْبَرِيًّا
الصفحه ٢٢٦ : سبيل الله» فمن ذهب في (يَصِدُّونَ)
إلى معنى يعدلون كان المعنى: إذا قومك منه أي من أجل المثل «يصدّون
الصفحه ٢٣٤ : ).
__________________
وَقَرِيباً مِنْهُ جِدّاً رَوَاهُ
ثِقَةُ الْإِسْلَامِ الْكُلَيْنِيُّ رَفَعَ اللهُ مَقَامَهُ كَمَا فِي
الصفحه ٣٢١ : بِعَشَرَةِ دَرَاهِمَ فَنَاجَيْتُ النَّبِيَّ صلي الله عليه وآله وسلم وَكُنْتُ
كُلَّمَا نَاجَيْتُهُ
الصفحه ٣٨١ : رَسُولُ اللهِ عَلِيّاً يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ
...» كَمَا فِي الْغَدِيرِ: ج ١ ، صلي الله عليه وآله وسلم ٢٤١.
الصفحه ٤٤٠ : أَبَا
هُرَيْرَةَ ، يَقُولُ:
كُنْتُ جَالِساً
مَعَ النَّبِيِّ صلي الله عليه وآله وسلم فَجَاءَ عَلِيٌّ
الصفحه ٣٨٤ : قَالَ لَمَّا قَالَ: رَسُولُ اللهِ صلي الله عليه وآله وسلم لِعَلِيٍّ:
مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَهَذَا
الصفحه ٣٨٢ : الله عليه وآله وسلم عَلِيّاً يَوْمَ
غَدِيرِ خُمٍّ [وَ] قَالَ: مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ
الصفحه ٣٣٢ : : «الدِّهْقَانُ» كَمَا فِي الْحَدِيثِ: (١١) مِنَ الْجُزْءِ
السَّابِعِ مِنْ أَمَالِيهِ ج ١ ، صلي الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٦ :
[١٥٩] وفيها [نزل
أيضا] قوله تعالى:
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ