الصفحه ٢٧١ : مَنْ كَانَ يَحِلُّ لَهُ مَا كَانَ
يَحِلُّ لَهُ ، وَيَحْرِمُ عَلَيْهِ مَا كَانَ يَحْرِمُ عَلَيْهِ
الصفحه ٩٠ : : اللهُمَّ إِلَيْكَ
لَا إِلَى النَّارِ ، أَنَا وَأَهْلُ بَيْتِي. قَالَتْ: فَقُلْتُ: وَأَنَا يَا
رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٥٠٥ :
[قَالَتْ
:] قُلْتُ : وَكَيْفَ لِي بِذَلِكَ أَيُّهَا اَلصَّادِقُ قَالَ : يَا أُمَّ
دَاوُدَ قَدْ
الصفحه ١٣٤ :
عَنْ أُمِّ
سَلَمَةَ قَالَتْ أَتَى رَسُولُ اللهِ صلي الله عليه وآله وسلم مَنْزِلِي ـ فَقَالَ
لِي
الصفحه ١٠٥ : فَأَدْخُلَ مَعَهُمْ فَدَخَلْتُ ـ فَجَلَّلَهُمْ
ثَوْباً كَانَ عَلَيْهِ ـ ثُمَّ قَالَ: (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ
الصفحه ٢١٣ : فِي خُطْبَتِهِ: أَنَا مِنْ أَهْلِ الْبَيْتِ الَّذِينَ
افْتَرَضَ اللهُ مَوَدَّتَهُمْ عَلَى كُلِّ
الصفحه ٥٣ : مِنَ السَّمَاءِ ـ
قَالَ: مَنْ يَدْعُو لِي مَنْ يَدْعُو لِي فَقَالَتْ زَيْنَبُ: أَنَا يَا رَسُولَ
اللهِ
الصفحه ٣١٧ : فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ
صَدَقَةً) قَالَ: لِي رَسُولُ اللهِ صلي الله عليه وآله وسلم: مَا
تَرَى
الصفحه ٣٨٣ : الْمَاهْيَارِ فِي كِتَابِهِ: «مَا
نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي عَلِيٍّ» ـ كَمَا فِي الْبُرْهَانِ: ج ٤ صلي الله
الصفحه ٧٢ : وَأَنَا.
قَالَ: وَأَنْتَ. قَالَ: فَوَ اللهِ إِنَّهَا لَأَوْثَقُ عَمَلِي فِي نَفْسِي.
وَرَوَاهُ أَيْضاً
الصفحه ٤٥٧ :
اللهُ تَعَالَى (إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ)
نَهَرٌ فِي الْجَنَّةِ. (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي
الصفحه ٣١٠ : قَالَ:
قَالَ لِي رَسُولُ
اللهِ صلي الله عليه وآله وسلم: أَكْثَرُكُمْ نُوراً يَوْمَ الْقِيَامَةِ
الصفحه ٣٥ :
قَالَهُنَّ لَهُ رَسُولُ اللهِ فَلَا أَسُبُّهُ ، لَأَنْ يَكُونَ لِي وَاحِدَةٌ
مِنْهُنَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ
الصفحه ٢٠٩ : الأنصار: ألا
دعوتنا أمس لما كان بينك وبين بني فلان إنّ أشياخنا حدّثونها أنّهم أتوا رسول الله
صلّى الله
الصفحه ٢٧٨ : قَالَ كُنْتُ جَالِساً مَعَ فِتْيَةٍ (٣) مِنْ بَنِي هَاشِمٍ عِنْدَ النَّبِيِّ صلي الله عليه وآله
وسلم