الصفحه ٤٥٨ :
[٨٩] ومن سورة
الكهف [نزل أيضا] فيها قوله عز اسمه :
(إِنَّا جَعَلْنا ما
عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً
الصفحه ٤٧٧ :
قَوْلِهِ تَعَالَى : (سَيَجْعَلُ لَهُمُ
الرَّحْمنُ وُدًّا) فَقَالَ : يَقُولُ اللهُ تَعَالَى : لَا تَلْقَى
الصفحه ٤٩١ :
[٩٤] وفيها [نزل
أيضا] قوله تعالى :
(وَإِنِّي لَغَفَّارٌ
لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً
الصفحه ٥٢١ :
[١٠٣] وفيها [نزل
أيضا] قوله تعالى :
(الَّذِينَ أُخْرِجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا
الصفحه ٥٣١ :
[١٠٨] وفيها [نزل
أيضا] قوله تعالى :
(إِنِّي جَزَيْتُهُمُ
الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ
الصفحه ٥٦٣ :
[١٢٠] وفيها [نزل
أيضا] قوله جل ذكره :
(أَفَمَنْ وَعَدْناهُ
وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ كَمَنْ
الصفحه ٥٦٩ :
[١٢٣] وفيها [نزل
أيضا] قوله عز وجل :
(وَالَّذِينَ جاهَدُوا
فِينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا)
[٦٩
الصفحه ٥٧١ :
[١٢٥] ومن سورة
لقمان [أيضا نزل] فيها قوله جل ذكره :
(وَمَنْ يُسْلِمْ
وَجْهَهُ إِلَى اللهِ وَهُوَ
الصفحه ٥٧٧ : الْكَلْبِيِّ عَنْ أَبِي صَالِحٍ :
عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ [فِي قَوْلِهِ تَعَالَى] : (أَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً
الصفحه ٥٧٩ : [فِي قَوْلِهِ تَعَالَى]
: (أَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً ، لا يَسْتَوُونَ) [قَالَ
الصفحه ٥٨٣ :
[١٢٧] وفيها [نزل
أيضا] قوله تعالى :
(وَجَعَلْنا مِنْهُمْ
أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا لَمَّا
الصفحه ٦ : النسخة التي صححناها عليها مثل قوله : «جلّ وعلا» أو «عزّ اسمه» ونحوهما
المذكور قبيل الآية المبحوث عنها
الصفحه ١٨ : عن النسخة الكرمانية ، كما أن
قوله : «أخبرني الشيخ الأجل علي بن حمزة ـ إلى قوله : ـ الحذاء» قد سقط عن
الصفحه ٢٤ :
قول مجاهد بن جبر من كبار التابعين وعلماء المفسرين [فيه]
٤ ـ حَدَّثَنَا
أَبُو بَكْرٍ الْحَافِظُ
الصفحه ٢٥ :
قول بعض الصحابة رضي
الله عنهم [في تفضيل علي عايه السلام] :
٦ ـ أَخْبَرَنَا
مُحَمَّدُ بْنُ