الصفحه ١١ : الغافر بن
إسماعيل تلميذ المؤلف في كتاب السياق ذيل تاريخ نيسابور الورق ٣٨ :
عبيد الله بن عبد
الله بن
الصفحه ٣٨ : : فَكَتَبَهُ عَلَى تَنْزِيلِهِ ، فَلَوْ أَصَبْتَ
ذَلِكَ الْكِتَابَ كَانَ فِيهِ عِلْمٌ كَثِيرٌ. قَالَ مُحَمَّدُ
الصفحه ٧١ : جَعْفَرِ
بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْهُ قَالَ : قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ مَا ذَكَرَ اللهُ جَلَّ
ثَنَاؤُهُ (١) فِي
الصفحه ٩٦ : :
عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ قَالَ : مِمَّا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ خَاصَّةً فِي رَسُولِ اللهِ
وَعَلِيٍّ وَأَهْلِ
الصفحه ١٤٣ : ، عَنْ أَبِيهِ :
عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ : (الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ) قَالَ : كَانَ
الصفحه ١٦٣ : أبو بكر بن أبي داود (٢).
[وورد أيضا عن
حذيفة بن اليمان كما] في تفسير السبيعي وفي [التفسير] العتيق
الصفحه ١٦٦ : ] ما عنى الآية في تفسير القرآن وفي كتاب الإرشاد ـ إلى إثبات نسب
الأحفاد ، فذلك اختصرته في هذا الكتاب
الصفحه ١٨١ :
[٢٧] ومن سورة النساء
[أيضا نزل] فيها قوله سبحانه :
(وَلا تَقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ)
[٢٩ / النسا
الصفحه ٢٢٥ : : ابْتَغُوا إِلَيَّ سَائِلاً.
فَدَخَلْنَا الْمَسْجِدَ فَوَجَدْنَا فِيهِ مِسْكِيناً ـ فَأَتَيْنَا [بِهِ
الصفحه ٢٢٧ : .
وَرَوَاهُ بِسَنَدِهِ عَنْهُ
الْخُوَارِزْمِيُّ فِي الْفَصْلِ (١٧) مِنْ مَنَاقِبِهِ صلي الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٤٤ :
فَأَنْشَأَ حَسَّانُ بْنُ ثَابِتٍ
يَقُولُ فِي ذَلِكَ :
أَبَا حَسَنٍ تَفْدِيكَ نَفْسِي
الصفحه ٢٦٩ :
[٤٣] وفيها [أيضا
نزل] قوله :
(وَمِمَّنْ خَلَقْنا
أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ
الصفحه ٣١٢ :
قَالَ لَمَّا بَعَثَهُ [كَذَا] رَسُولُ اللهِ حِينَ أَذَّنَ فِي النَّاسِ
بِالْحَجِّ الْأَكْبَرِ ، قَالَ
الصفحه ٣٦٣ : أُنْزِلَتْ فِيكَ آيَةٌ لَمْ يُشَارِكْكَ فِيهَا أَحَدٌ قَالَ :
نَعَمْ أَمَا تَقْرَأُ : (أَفَمَنْ كانَ عَلى
الصفحه ٣٧٥ :
[٦٧] ومن سورة الرعد [أيضا
نزل] فيها قوله جل ذكره :
(وَفِي الْأَرْضِ
قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ