الصفحه ٥١٢ :
٥٤٣ ـ [و] أخرجه
البخاري في جامعه عن إسحاق بن إبراهيم الصواف! عن يوسف بن يعقوب [وهو الذي] كان
ينزل
الصفحه ١٩٩ : ذَاتَ يَوْمٍ وَقَدْ نَزَلَتْ عَلَيْهِ هَذِهِ الْآيَةُ : (فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ
اللهُ
الصفحه ٢٧٦ :
أَيْمانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ) إِلَّا الْيَوْمَ (٢).
٢٨٢ ـ وَبِهِ
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عَابِسٍ
الصفحه ٧٦ : خَلْقِهِ ـ وَهُمْ أَبْوَابُ الْعِلْمِ
فِي أُمَّتِي ـ مَنِ اهْتَدَى بِهِمْ (هُدِيَ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٢٠٨ :
مُتَشَابِهَةٍ ، ذِكْرِي وَإِيَّاكَ فِيهَا سَوَاءٌ : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ) الْآيَةَ.
الصفحه ٥٦٠ : فَرَسُولَ اللهِ
خَذَلَ ، وَنَحْنُ وَأَعْدَاؤُنَا نَجْتَمِعُ (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ
الصفحه ٤٧١ : عَنْهُ الْهَيْثَمِيُّ فِي أَوَّلِ بَابِ : «مَنْ
يُحِبُّهُ أَوْ يُبْغِضُهُ» مِنْ كِتَابِ مَجْمَعِ
الصفحه ١١٢ : أَيْضاً الْحِبَرِيُّ وَمُوَفَّقُ بْنُ أَحْمَدَ. وَرَوَاهُ
أَيْضاً فِي الْبَابِ : (١٠٩) مِنْ غَايَةِ
الصفحه ٣٦١ :
سَفِينَةِ نُوحٍ فِي قَوْمِهِ ، وَمَثَلِ بَابِ حِطَّةٍ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ ، أَتَقْرَأُ
سُورَةَ هُودٍ
الصفحه ٣٢٢ : ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ
أَبِي خَالِدٍ :
عَنِ الشَّعْبِيِ
فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : (أَجَعَلْتُمْ
الصفحه ١٩٦ : أيضا في الباب : (١٨٢) من غاية المرام صلي الله عليه وآله وسلم ٤٢٦ ،
وكذلك في الحديث : (١٠٠) من تفسير
الصفحه ٣٩٧ : .
وَرَوَاهُ ابْنُ الْبِطْرِيقِ
بِسَنَدِهِ عَنِ الثَّعْلَبِيِّ فِي الْبَابِ : (٢٢) مِنْ كِتَابِ خَصَائِصِ
الصفحه ٤٤٨ : عَلِيٌّ غَيْرَ مُكْتَرِثٍ
فَهَزَّهُ هَزّاً ـ أَدْخَلَ أَضْلَاعَهُ الْيُمْنَى فِي الْيُسْرَى
الصفحه ١٤٥ : الْكَنْجِيُّ
الشَّافِعِيُّ فِي الْبَابِ :(٦٢) مِنْ كِتَابِ كِفَايَةِ الطَّالِبِ صلي الله عليه
وآله وسلم ٢٣٢
الصفحه ١٩٠ : أَوْرَدَهَا فِي عُنْوَانِ : «بَابِ النُّصُوصِ عَلَى
إِمَامَتِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ كِتَابِ مَنَاقِبِ آلِ