الصفحه ٢٣٥ : خَاتَمٌ مِنْ ذَهَبٍ. فَقَالَ لَهُ
النَّبِيُّ : مَنْ أَعْطَاكَهُ قَالَ : ذَاكَ الْقَائِمُ وَأَوْمَى
الصفحه ٢٣٧ :
[كَذَا] وَاللهُ يَرْحَمُ عَبْدَهُ الصَّبَّارَا
مَنْ ذَا
بِخَاتَمِهِ تَصَدَّقَ رَاكِعاً
الصفحه ٢٤٥ :
أَقُولُ : وَمِمَّنْ نَظَمَ مِنَ
الصَّحَابَةِ قِصَّةَ التَّصَدُّقِ بِالْخَاتَمِ وَيُعَدُّ مِنْ
الصفحه ٣٠٥ : مِنَ الْعَرَبِ عَهْدٌ ، فَأَمَرَ اللهُ نَبِيَّهُ أَنْ يَنْبِذَ إِلَى
كُلِّ ذِي عَهْدٍ عَهْدَهُ ـ إِلَّا
الصفحه ٣٢١ :
وَرَوَاهُ أَيْضاً
أَبُو نُعَيْمٍ الْأَصْبَهَانِيُّ فِي كِتَابِ «مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي
الصفحه ٣٥٤ : ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ (٢) :
عَنْ أَبِي
هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ إِنَّ مِنَ الْعِبَادِ
الصفحه ٣٦٠ : بَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) فَقَالَ عَلِيٌّ : وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَبَرَأَ
الصفحه ٥ : عاما ظفرنا بنسخة خطية من كتاب شواهد التنزيل والبال ضيق والحال
مضطربة والفكر متشتت وذلك لأجل ثوران
الصفحه ٦ : أنّ هذه أي جملة : «صلى الله عليه وآله
وسلم» من الأصل اليمني لأنّ ذلك ليس المقصود الأصلي وإنّما هو أمر
الصفحه ١٥ :
محمد بن عبيد الله
بن عبد الله بن أحمد الحسكاني الحاكم أبو علي الحذاء ، رجل مستور متواضع من بيت
الصفحه ٢٦ :
[قال الحسكاني]
فضل بن موسى الشيباني من أئمة الفقهاء بمرو ، ورواه غيره عن فطر بن خليفة كذلك
أيضا
الصفحه ٣٢ :
لِلْقُرْآنِ مِنْ عَلِيٍّ.
قَالَ عَاصِمٌ :
وَكَانَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَدْ قَرَأَ عَلَى عَلِيٍّ عليه
الصفحه ٤١ : ) وَتَوَالِيهِ مِنْ تَرْجَمَةِ أَمِيرِ
الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ تَارِيخِ دِمَشْقَ : ج ٣ صلي الله
الصفحه ٩٨ : (لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ
كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) يَعْنِي آدَمَ وَدَاوُدَ.
١١٥ ـ وَبِهِ
الصفحه ١٣٢ : عَنْهُ ابْنُ أَبِي
الْحَدِيدِ فِي شَرْحِهِ عَلَى الْمُخْتَارِ : (٥٦) مِنْ نَهْجِ الْبَلَاغَةِ : ج
١ ، صلي