الصفحه ٣١٩ :
أَقُولُ : أَمَّا جُمَيْعٌ فَإِنَّهُ
مِنْ رِجَالِ أَرْبَعَةٍ مِنْ صِحَاحِ أَهْلِ السُّنَّةِ
الصفحه ٥٥٢ : عَنْ عَلِيٍّ قَالَ قَالَ لِي : يَا [أَ] بَا عَبْدِ
اللهِ أَلَا أُخْبِرُكَ بِالْحَسَنَةِ ـ الَّتِي مَنْ
الصفحه ٣٦٣ :
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) فَالنَّبِيُّ صلي الله عليه وآله وسلم كَانَ عَلَى
بَيِّنَةٍ
الصفحه ٣٦٨ : النَّسَمَةَ ـ مَا مِنْ قُرَيْشٍ رَجُلٌ جَرَتْ عَلَيْهِ الْمَوَاسِي ـ إِلَّا
وَأَنَا أَعْرِفُ لَهُ آيَةً
الصفحه ١٠٩ : ـ فِي الْحَدِيثِ : (٩٧٨٣) مِنْ كِتَابِ الْمَغَازِي مِنَ
الْمُصَنِّفِ : ج ٥ صلي الله عليه وآله وسلم ٤٩٠
الصفحه ١٢٥ :
عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ قَالَ وَكَانَ ـ يَعْنِي عَلِيّاً أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ مِنَ النَّاسِ
بَعْدَ
الصفحه ١٨٦ :
عَلَيْكَ
وَفَضْلاً بَارِعاً لَا تُنَازَعُهُ
مِنَ الدِّينِ
وَالدُّنْيَا جَمِيعاً لَكَ الْمُنَى
الصفحه ٢٥٦ : أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) الْآيَةَ ، فَقَامَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٢٩١ :
وَرَوَاهُ أَيْضاً ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ
فِي عُنْوَانِ : «سَهْمِ ذَوِي الْقُرْبَى» مِنْ كِتَابِ
الصفحه ٣٥٩ :
[٦٣] وفيها [نزل
أيضا] قوله سبحانه :
(أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ
الصفحه ٣٧٩ : ـ فَقَالَ : يَا عَلِيُّ ادْنُ مِنِّي [وَ] ضَعْ خَمْسَكَ فِي خَمْسِي ـ
يَا عَلِيُّ خُلِقْتُ أَنَا وَأَنْتَ
الصفحه ١٠١ :
وَرَوَى الْكَنْجِيُّ
فِي الْبَابِ : (٢٣) مِنْ كِفَايَةِ الطَّالِبِ صلي الله عليه وآله وسلم ١٢١
الصفحه ٤١٦ : أَرْجُو
أَنْ أَكُونَ أَنَا وَأَبُوكَ مِنَ الَّذِينَ قَالَ اللهُ : (وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ
الصفحه ٢٠١ :
وَإِتْمَامِ النِّعْمَةِ ، وَرِضَا الرَّبِّ بِرِسَالَتِي وَوَلَايَةِ عَلِيِّ
بْنِ أَبِي طَالِبٍ مِنْ بَعْدِي
الصفحه ٣١٨ :
وَذَكَرَهَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي
الْحَدِيثِ : (٢٩١) مِنْ بَابِ فَضَائِلِ عَلِيٍّ مِنْ