الصفحه ٦٥ : رَأْسُهَا وَأَمِيرُهَا ، وَلَقَدْ
عَاتَبَ اللهُ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ فِي غَيْرِ آيٍ مِنَ الْقُرْآنِ وَمَا
الصفحه ٣٧١ :
[٦٥] وفيها [نزل
أيضا] قوله جل ذكره :
(فَلَوْ لا كانَ مِنَ
الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا
الصفحه ٦٩ : الْقُرْآنِ فِي شَأْنِ عَلِيٍّ ...» مِنْ
كَشْفِ الْغُمَّةِ : ج ١ ، صلي الله عليه وآله وسلم ٣١٤.
وَرَوَاهُ
الصفحه ١١١ : الْقُرْآنِ خَاصَّةً فِي
رَسُولِ اللهِ وَعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ مِنْ سُورَةِ
الْبَقَرَةِ
الصفحه ٢٢٥ : الْأَصْفَهَانِيُّ فِي كِتَابِهِ : «مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي
عَلِيٍّ» أَوِ «الْمُنْتَزَعُ مِنَ الْقُرْآنِ فِي
الصفحه ٢٤٠ :
نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي عَلِيٍّ» كَمَا فِي الْحَدِيثِ : «٧ ـ ٨) مِنْ كِتَابِ
النُّورِ الْمُشْتَعِلِ
الصفحه ٣٦١ :
وَمَتْناً رَوَاهُ أَيْضاً أَبُو نُعَيْمٍ الْأَصْبَهَانِيُّ فِي كِتَابِهِ : «مَا
نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي
الصفحه ٤٧١ : وَغَيْرِهِ فِي شَأْنِ
نُزُولِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ فِي كِتَابِ : «مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي
عَلِيٍّ
الصفحه ١٩ : عَلَى
الْإِنْسانِ) ولا شيء سواها من القرآن!! (٣) فأنكرت جرأته وأكبرت بهته وفريته ، وانتظرت الإنكار عليه
الصفحه ٢٣٥ : الْقُرْآنِ فِي عَلِيٍّ» أَوِ «الْمُنْتَزَعُ مِنَ الْقُرْآنِ
الْعَزِيزِ» كَمَا فِي الْحَدِيثِ (٣ وَ٤) فِي
الصفحه ٣٢١ :
وَرَوَاهُ أَيْضاً
أَبُو نُعَيْمٍ الْأَصْبَهَانِيُّ فِي كِتَابِ «مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي
الصفحه ٩٦ : :
عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ قَالَ : مِمَّا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ خَاصَّةً فِي رَسُولِ اللهِ
وَعَلِيٍّ وَأَهْلِ
الصفحه ٢٢٣ : نُعَيْمٍ الْأَصْبَهَانِيُّ فِي كِتَابِهِ : «مَا نَزَلَ
مِنَ الْقُرْآنِ فِي عَلِيٍّ» أَوِ «الْمُنْتَزَعُ
الصفحه ٢١٩ : أَبُو نُعَيْمٍ الْأَصْبَهَانِيُّ فِي
كِتَابِهِ : «مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي عَلِيٍّ» أَوِ
الصفحه ٥٢ :
الفصل الخامس
في كثرة ما نزل
فيه وفي أولاده والعترة من القرآن على الجملة :
٤٩ ـ أَخْبَرَنَا