الصفحه ٢٢ :
* * *
قسما بحبك ، وهو في خلدي
باق بقاء الدهر والعمر
ذكراك تعبق في عواطفنا
الصفحه ٤٢ : ) و ( فالشام )
وكذا ضربة ( العمر بن ود )
حين ارداه للثرى بالحسام
يالها من
الصفحه ١٠٩ : العمر الا ان تعيش مخلدا
ومجد باعقاب الممات تليد
١٩٦٣
الصفحه ١٣٠ :
مدى العمر تزهو للبرايا وتبرق
واي مزار صار للناس ملجأ
اليه التجى الراجي وفاض
الصفحه ١٤٠ :
سحبوه بجسمه المغلول
جرعوه الحتف المرير فاضحى
حلم العمر للغد المأمول
الصفحه ١٥٧ :
احرز القدح المعلى وسما
في طريق المجد يدعو المؤمنينا
وتوارى بعد عمر حافل