الصفحه ٩٨ : ، وبشاور ، وكابل ، ومزار شريف ، وجلال آباد وغيرها ، وذلك بعد
استشهاد الامام الرضا عليهالسلام
في مدينة طوس
الصفحه ١٠٢ : العزاء ومواكبها على الامام الحسين عليهالسلام
كانت وما زالت تقام فيها في حدود ضيقة جداً ، ولا تتجاوز
الصفحه ٩ : الشيخ عبد العزيز جواهر الكلام
، في الصفحة «١١» من المجلد الأول من تأليفه « آثار الشيعة الامامية » ، عند
الصفحه ١٤ : الصدور والوجوه ، وكانوا بهذه الحالة يأتون مشهد
الامامين الكاظمين يعزونهما بالحسين عليهالسلام.
والعزا
الصفحه ١٥ : كتابه
القيم وهو بعنوان « تاريخ النياحة على الامام الشهيد الحسين بن علي عليهماالسلام » فتصفحناه ووجدنا
الصفحه ٢٥ : الشيخ عبد العزيز جواهر الكلام
، في الصفحة «١١» من المجلد الأول من تأليفه « آثار الشيعة الامامية » ، عند
الصفحه ٣٠ : الصدور والوجوه ، وكانوا بهذه الحالة يأتون مشهد
الامامين الكاظمين يعزونهما بالحسين عليهالسلام.
والعزا
الصفحه ٣١ : كتابه
القيم وهو بعنوان « تاريخ النياحة على الامام الشهيد الحسين بن علي عليهماالسلام » فتصفحناه ووجدنا
الصفحه ٤٣ : كربلاء ، وازالا عن طريقهم العقبات في إقامة المناحات والمآتم
على الامام الشهيد.
٤ ـ جاء في الصفحتين
الصفحه ٥٣ : قد أوعز الى جمال الدين عبد الرحمن بن يوسف الجوزي
بأن يمنع إقامة العزاء الحسيني والمأتم على الامام
الصفحه ٥٨ : يتجه لها
الشعراء من أبناء السنة. لذا كان الشعر في مدح الامام الحسين يمثل التيارات
الصاخبة ، التي كانت
الصفحه ٦٨ : رحمتهم ، ويذكرون أسماء قاتليهم بالاشمئزاز ، وهذه الأمور طبيعية
لا يقف أمامها شيء ، وهذه النكبة من
الصفحه ٧٤ : أكثر من الحياة
».
وبعد أن يوجز الاستاذ « حتى » قصة
استشهاد الامام الشهيد وصحبه وآله يقول :
« وقد
الصفحه ٧٥ : محتجين على جفاء الأمة له ، وتخفق
الرايات السود شعار العزاء والحزن أمام كل موكب ، وقد كتب عليها ـ بالكتابة
الصفحه ٨٠ : ، فإن
النياحة على الامام الحسين الشهيد كانت في مد وجزر ، منذ أن وطئت أقدام السبايا
بالشام سنة ٦١ هـ