الصفحه ١٢ : رسمية » كما مر ذلك.
١٢ ـ قال محمد كرد علي في كتابه « خطط
الشام » صفحة «٢٥١» عن فرقة المتأولة ـ أي
الصفحه ٢٨ : رسمية » كما مر ذلك.
١٢ ـ قال محمد كرد علي في كتابه « خطط
الشام » صفحة «٢٥١» عن فرقة المتأولة ـ أي
الصفحه ٤٩ : :
رجائي بعيد والممات قريب
ويخطئ ظني والمنون تعيب
وهي في رثاء الامام الشهيد
الصفحه ٥٦ :
وخاصة على عهد ملكها
محمد خدا بنده ، المتوفى سنة «٧١٥ هـ» ، الذي كان أول من جاهر من ملوك هذه الاسرة
الصفحه ٥٧ : بعد أن مكثوا فيها بعض اليوم ، واشتركوا في بعض المناحات المقامة على
الامام الغريب ... » الخ.
٣ ـ جا
الصفحه ٧٨ :
وكان العلامة السيد محمد المهدي
الطباطبائي بحر العلوم ، المتوفى سنة ١٢١٢ هـ في النجف ، يتقدم في بعض
الصفحه ٩٠ :
وتفاصيلها وملابساتها ، مرددين فيها ما جرى على الامام الحسين عليهالسلام وآله في مذبحة عاشوراء.
ولقد استمر
الصفحه ٦٠ :
العرب « الحسينية »
وعند الهنود « إمام بهره » وعند الفرس « مأتم سراً أو حسينية أو تكية » وسائر
الصفحه ٧٧ : كربلاء سكانها ثم يدخلون صحن الامام الحسين ، ثم يدورون حول
ضريح الامام الشهيد ، ثم يتوجهون الى ضريح أخيه
الصفحه ١٠٤ : مذهبهم وطقوسه ، ومنها إحياء ذكرى مجزرة كربلاء واستشهاد الامام الحسين
وآله وصحبه فيها ، وإقامة المأتم
الصفحه ٧ : ء والمآتم على الامام الحسين عليهالسلام
ولكنهم كانوا أول من وسعوها وأخروجوها من دائرة النواح الضيقة ، في
الصفحه ١٠ : ء في الصفحة «٥٥» من كتاب « تاريخ
الامامين الكاظمين » لمؤلفه الشيخ جعفر نقدي ، ما نصه :
« وكان معز
الصفحه ٢٣ : ء والمآتم على الامام الحسين عليهالسلام
ولكنهم كانوا أول من وسعوها وأخروجوها من دائرة النواح الضيقة ، في
الصفحه ٢٦ : ء في الصفحة «٥٥» من كتاب « تاريخ
الامامين الكاظمين » لمؤلفه الشيخ جعفر نقدي ، ما نصه :
« وكان معز
الصفحه ٤٠ : العلويين ، ويمنع إيذاءهم ومطاردتهم قدر الامان. كما قد
أجرى إصلاحات كثيرة على مشهد الامامين عليهماالسلام
في