الصفحه ٤٣ : ، وبالغ في إكرامهم والإحسان اليهم
، والتعهد لهم بالأموال ... ».
أقول
: لقد بويع الواثق سنة «٢٢٧ هـ
الصفحه ٥٣ :
٢٨ ـ جاء في « الحوادث الجامعة » ايضاً
، صفحة «١٨٣» ما نصه :
« وفي سنة ٦٤١ تقدم المستعصم ، الى
الصفحه ١٠١ : :
« وأفراد هذه الطائفة كلهم من الشيعة ،
يقيمون مأتم الحسين بن علي بن أبي طالب ، في العشر الأول من محرم
الصفحه ٩٠ :
وأخت الامام علي بن موسى الرضا عليهماالسلام
هذه المدينة سنة «٢٠١ هـ» آتية من مدينة الرسول
الصفحه ٣٩ :
افتتح أعماله في
الخلافة بمطاردة شيعة علي بن أبي طالب عليهالسلام
وتضييق السبيل عليهم ، ومنع إقامة
الصفحه ٧٧ : المشتركين فيه يعتقدون بأنهم يمثلون أفخاذ بني
عامر من عشائر بني أسد الذين حضروا ساحة القتال عصر اليوم الثاني
الصفحه ١٠ :
الاسلامية هي من آثار معز الدولة الممتازة وكان معز الدولة سلطاناً عادلاً ، وتوفي
سنة ٣٥٦ هـ ... ».
٧ ـ جا
الصفحه ٢٦ :
الاسلامية هي من آثار معز الدولة الممتازة وكان معز الدولة سلطاناً عادلاً ، وتوفي
سنة ٣٥٦ هـ ... ».
٧ ـ جا
الصفحه ٩٧ : في انتهاز الفرصة لزيارة ضريح الامام الثامن علي بن موسى
الرضا عليهماالسلام في مشهد «
خراسان » وهم في
الصفحه ٩٨ : سنة ٢٠٣ هـ ، وضغط الحكومات السنية التي توالت على الحكم في خراسان
وما جاورها من البلدان عليهم. فأن هؤلا
الصفحه ٤٧ : ، طبع لندن ، سنة «١٨٦٥ م» في تاريخ حياة المنتصر ، المتوفى
سنة «٢٤٨ هـ» ، ومعاملته للعلويين ما لفظه
الصفحه ٥٨ : البنات كانت تكثر في العتبات المقدسة ، والمدن التي أكثريتها من الشيعة
، بسبب ما تحتمه الضرورة من وجود
الصفحه ٦٠ : وفارسية ، فالروضة مأخوذة من اسم كتاب « روضة الشهداء » تأليف المولى
الحسين بن علي الكاشفي ، المعروف بالواعظ
الصفحه ٧٦ :
علي بن الحسين السجاد في حالة رجل عليل مكبل بالأغلال على صهوة جواده ، وسط الموكب
يوم الأربعين من صفر
الصفحه ٨٥ : الحسين عليهالسلام
كانت مستمرة في دمشق ولم تنقطع منذ سنة «٦٠ هـ» التي أتي بالسبايا اليها بعد قتل
الحسين