و (علي) أباك يا ابن علي |
|
كي ينال المنى بكم والمرادا |
مستزيدا بفضلكم حيث كنتم |
|
منهلا ما استزيد إلّا وزادا |
فعليك السلام يا خيرة الخلق سلام يبقى ويأبى النفادا ومنهم العلامة يوسف بن إسماعيل النبهاني المتولد ١٢٦٥ والمتوفى ١٣٥٠ ه في «جامع كرامات الأولياء» (ج ٢ ص ٤٩٥ ط مصطفى البابي وشركاه بمصر) قال :
موسى الكاظم أحد أعيان أكابر الأئمة من ساداتنا آل البيت الكرام هداة الإسلام رضياللهعنهم أجمعين ونفعنا ببركاتهم ، وأماتنا على حبهم وحبّ جدهم الأعظم صلىاللهعليهوسلم.
مستدرك
أولاده عليهالسلام
ذكرهم جماعة :
فمنهم العلامة ابن الصباغ في «الفصول المهمة» (ص ١٩٩) قال :
وأما أولاده فقال الشيخ المفيد رحمهالله كان لأبي الحسن موسى بن جعفر سبعة وثلاثون ولدا ما بين ذكر وأنثى وهم : علي بن موسى الرضا الامام وإبراهيم والعباس والقاسم لأمهات أولاد وإسماعيل وجعفر وهارون والحسن أشقاء لام ولد وعبد الله وإسحاق وعبيد الله وزيد والحسن والفضل وسليمان لأمهات شتى وأحمد ومحمد وحمزة أشقاء ولام ولد وفاطمة الكبرى وفاطمة الصغرى ورقية وحليمة وام أسماء ورقية الصغرى وكلثوم وام جعفر وام لبانة وزينب وخديجة وعائشة وآمنة وحسنة وبريرة وعلية وام سلمة وميمونة وام كلثوم. وكان أفضل أولاد موسى الكاظم عليهالسلام وأنبههم ذكرا وأجلهم قدرا علي بن موسى الرضا وكان أحمد بن موسى كريما جليلا كبيرا موقرا وكان أبوه موسى الكاظم يحبه ووهب له ضيعة اليسيرية ويقال ان