الصفحه ١٧٩ : آمنا.
لكن الرشيد وجد من
علماء السوء من أفتاه بقتله ، وكان هو أقدر على النفاق السياسي من مفتيه. أخذ من
الصفحه ١٨٥ : الظهر ، وعار الدهر ، وبالجملة فان من نظر في كتب الجرح
والتعديل رأى فيها كثيرا من التخليط والتشويش فينبغي
الصفحه ١٨٨ : ألا يدخل أحد من أهل بيته النار وروى
الديلمي والطبراني والبيهقي وابن حبان ، قال صلىاللهعليهوسلم «لا
الصفحه ١٩٦ : ـ فذكر البيتين مثل ما تقدم عن الجندي ـ إلّا أن فيه : يكفيكم من عظيم الفخر
أنكم ـ
ومنهم العلامة
محمد زكي
الصفحه ٢٠٤ :
أرى فيئهم في
غيرهم متقسما
وأيديهم من
فيئهم صفرات
فإن
الصفحه ٢١٦ :
صدقته وجميع
الناس في بهم
من الضلالة والاشراك
والنكد
الصفحه ٢٢٠ :
من ألفاظه ملتقطة وشوارد العلوم الظاهرة والباطنة به آنسه وعيونها من قليب قلبه
منفجرة ولم يزل بملازمة
الصفحه ٢٢١ : من الحيرة لاشكال واقعته حتى حصل له عليهالسلام الاعتراف بعلمه ومعرفته فانه احضر إلى عمر بن الخطاب وهو
الصفحه ٢٣٨ : معطشا ، والناس عطاش. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من رجل يمضي في نفر من المسلمين معه القرب
الصفحه ٢٤٥ : الزط ، فقال : هؤلاء إخوانك المؤمنون ، وكان معي ماء فيه منبوذ
شيء من التمر ، فشرب منه ثم توضأ». صح ذلك
الصفحه ٢٦١ :
وروى السراج من
حديث المنهال بن عمرو عن عائشة بنت طلحة عن عائشة أم المؤمنين رضياللهعنها قالت
الصفحه ٣٢٥ :
فخطبتها اليه» فقال : «وهل عندك من شيء؟» قلت : «لا» قال : «فأين درعك التي أعطيتك
يوم كذا؟ فقلت : هي عندي
الصفحه ٣٣٦ :
مستدرك
خطبة عقد فاطمة عليهاالسلام
تقدم ما يدل عليه
من العامة في ج ١٨ ص ١٨١ وج ١٩ ص ١٣٨ وج ٢٥
الصفحه ٣٥٣ : يعلمها ولم يصنها عن الخروج من منزلها لطلب المحال
والكلام بين الناس بل يعرضها لالتماس الباطل ويحضر معها
الصفحه ٣٨٨ : وأخاها إبراهيم أفضل من الخلفاء باتفاق ولعله
بالنظر لما فيهما من البضعة الشريفة لا من حيث جميع العلوم