الصفحه ٣٦٥ : يجد صوته ويقول :
يا حبيبة رسول الله ، والله ان قرابة
رسول الله أحب إليّ من قرابتي ، وإنك لأحب إليّ
الصفحه ٣٩٣ : آمد دختر من ؛ بعد
از آن فاطمه را بنشاند وبا او پوشيده سخنى گفت ، [آن حضرت] بگريست. ديگر بار با او
الصفحه ٥٠٣ :
يهوي من يهوي ، ولا يجهلنكم الذين لا يعلمون ، والتمسوا ذلك عند أهله ، فإنهم خاصة
نور يستضاء بهم وأئمة
الصفحه ٥٠٥ :
الله واعلموا أنه
من يتق الله يجعل له مخرجا من الفتن ، ويسدده في أمره ويهيء له رشده ، ويفلحه
ويبيض
الصفحه ٥٢٨ : لهم بذلك سبب إلى ما أرادوا من إفساده ، فاليوم فليتعجب المتعجب من توثبك يا
معاوية على أمر لست من أهله
الصفحه ٥٣١ : المهديين ، وليس لمعاوية بن أبي
سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا ، بل يكون الأمر بعده شورى بين المسلمين
الصفحه ٥٣٧ : من كبدي ، فرأيتني أقبلها بعود. فقال له
الحسين : أي أخي من سقاك؟ قال : وما تريد إليه؟ تريد أن تقتله
الصفحه ٥٥٩ : حيرتنا في القدر ، واختلافنا في الاستطاعة؟ لتعلمنا
بما تأكد عليه رأيك ، فإنكم ذرية بعضها من بعض ، يعلم
الصفحه ٥٦١ : :
وقاسم الله ثلاث مرات ، وخرج من ماله مرتين ، وحج خمسا وعشرين مرة ماشيا ، وأن
النجائب لتقاد بين يديه
الصفحه ٥٧٤ : الحسين بن علي بن أبي طالب.
وقال الزبير بن
بكار : ولد لخمس ليال خلون من شعبان سنة أربع.
وقال حفص بن
الصفحه ٥٧٦ :
عنه صلىاللهعليهوسلم قال : حسين مني وأنا من حسين أحبّ الله
الصفحه ٦٣٢ :
لينصفني من حقي أو
لأحدّن سيفي ، ثم لأقومنّ في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم لأدعونّ بحلف
الصفحه ٦٤٤ :
بالكيل الذي
يعرفونه. وهو المختار بن أبي عبيد الثقفي داعية التوابين من طلاب ثأر الحسين.
فأهاب بأهل
الصفحه ٦٧١ : ء
وتغصب الأموال وكان النعمان حليما ناسكا يحب العافية ثم قال إني لا أقاتل إلّا من
يقاتلني ولا أثب على من لا
الصفحه ٧٣٠ :
على المسجد من
ربعها.
هذا ولا أجد في
هذا المقام خيرا من العبارة التي جاءت في المقريزي أختم بها