الصفحه ٣٧٨ :
وفي الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاطمة بضعة أي قطعة مني يرضيني ما يرضيها ويؤذيني ما
الصفحه ٣٩٨ : يعنى واى از زحمت وسختى پدر من آن حضرت
فرمود : ليس على أبيك كرب بعد اليوم. يعنى نيست بر پدر تو بعد از
الصفحه ٤٣٣ : قدسسره :
نور الهدى من
أفق الحق بدا
فأشرقت به معالم
الهدى
والنير الأعظم
الصفحه ٤٤٩ :
ويأتي وهو راكع
فيفرج له بين رجلين حتى يخرج من الجانب الآخر انتهى.
وقال معمر عن
الزهري عن أنس بن
الصفحه ٤٧٧ :
الأذى وغسلها غسلا
ناعما ثم أكلها لم تستقر في بطنه حتى يغفر له ؛ وما كنت لأستخدم رجلا من أهل
الجنة
الصفحه ٤٨١ : من واليت ، تبارك ربنا وتعاليت.
ومنهم العلامة شيخ
الإسلام أبي الحسن زكريا الأنصاري الشافعي الخزرجي
الصفحه ٤٨٦ :
فيها يكفي وكلها
لا تغني ، من اعتدل يومه فيها فهو مغرور ، ومن كان يومه خيرا من غده فهو مغبون ،
ومن
الصفحه ٥٠٧ : ء الفضل رزقا من السنة ، والإجمال في الطلب من العفة ، وليست
العفة بدافعة رزقا ، ولا الحرص بجالب فضلا ، فإن
الصفحه ٥١٢ :
جعل علي يقول : (ذُرِّيَّةً بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) [آل عمران : ٣٤].
ومن كلامه
الصفحه ٥٣٠ :
عليهم (١).(المنية والأمل ص ١٠).
وقال أيضا في ص ٣٦
: كتابه عليهالسلام إلى زياد بن أبيه :
وكان
الصفحه ٥٣٢ :
أن يعهد لأحد عهدا ، بل تكون الخلافة للحسن من بعده ، أو يكون الأمر شورى بين
المسلمين.
٣ ـ الناس
الصفحه ٥٥٨ : فيه. وقال له الحسن : يا ابن هبيرة ، إن
الله يمنعك من يزيد ، وإن يزيد لا يمنعك من الله. يا ابن هبيرة خف
الصفحه ٥٧٣ :
أنت من الوجود
عين العين
فكن قرير
الصفحه ٥٨٦ : النبي الأمين»
(ص ٢٥٥ ط عالم الكتب بيروت) قال :
حسين مني وأنا من
حسين أحب الله من أحب حسينا.
ومنهم
الصفحه ٥٩٩ :
نقتل الآن جميعا للحسين
خيرة الله من الخلق أبي
ثم أمي فأنا ابن الخيرتين