الصفحه ١٧٢ : كرديم ، عطا فرما! وهمه را مراد برآور.
ومنها
كلام الفاضل المعاصر الأستاذ أحمد أبو
كف في كتاب «آل بيت
الصفحه ١٧٤ : ) فمن في الورى يصدق عن الرحمة والبركة مجتمعتين؟ ومن ذا
الذي لا يرجو نفحة من رحمة الله وبركاته عليه؟ ومن
الصفحه ٢٢٧ :
يبكي. وقيل كان
لعبد المطلب يوم مات ثمانون سنة والأول أظهر.
وروى مجاهد عن ابن
عباس قال قوم من
الصفحه ٢٤٣ : الانحدار
إلى المردة المتولعين المتكبرين ، الجاحدين لآيات رب العالمين.
قال سلمان : فحسست
الأرض من تحتي
الصفحه ٢٥٦ : ابنتي فاطمة وولدها ومن أحبهم من
النار».
وقال أيضا في ص
١٨٩ : قال أسماء رضياللهعنها : قبلت فاطمة
الصفحه ٣١٠ :
ألا أحدثك عني وعن
فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكانت من أحب أهله اليه؟ قلت : بلى ، قال
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوسلم على فاطمة وأنا معه ، وقد أخذت من عنقها سلسلة من ذهب
فقالت : هذا أهدى لي أبو حسن (تعني زوجها عليا
الصفحه ٣٢٩ :
فرسي ودرعي قال :
أما فرسك فلا بد لك منها ، وأما درعك فبعها قال : فبعتها باربعمائة وثمانين فأتيته
الصفحه ٣٤٤ : )
قال :
فلما كان بعد ذلك
، بعد ما زوجه قال : يا علي إنه لا بد للعروس من وليمة. فقال سعد : عندي كبش
الصفحه ٣٤٩ : : يا علي لا تحدث شيئا حتى تلقاني فدعا النبي صلىاللهعليهوسلم بماء فتوضأ منه ثم أفرغه على علي فقال
الصفحه ٣٥٦ :
الله صلىاللهعليهوسلم قال لا نورث ما تركناه صدقة إنما يأكل آل محمد من هذا
المال وإني والله لا
الصفحه ٣٦١ : خمارها على رأسها وأقبلت في لمة
من حفدتها تطأ ذيولها ما تخرم من مشية رسول الله صلىاللهعليهوسلم شيئا حتى
الصفحه ٣٦٢ :
فأنقذكم الله
برسوله صلىاللهعليهوسلم بعد اللتيا والتي وبعد ما مني ببهم الرجال وذؤبان العرب
ومردة
الصفحه ٣٧٤ : ترثي أباها المصطفى صلىاللهعليهوسلم بعد وفاته :
ما ذا على من شم
تربة أحمد
أن
الصفحه ٣٧٧ : وكلهم من خديجة إلّا إبراهيم فهو من مارية القبطية ـ إلى
أن قال : وكلهم ولدوا قبل البعثة إلّا السيدة فاطمة