الصفحه ٣٨٩ :
جاء في الجزء
الثالث من العقد الفريد عن الرياشي عن عثمان بن عمرو عن إسرائيل بن ميسرة بن حبيب
، عن
الصفحه ٤٠٤ : : حدثني أبو غيلان محمد بن الحكم البصري ، من ولد الحكم
بن أبي العاص ، قال : حدثنا حفص بن عمران الرازي ، قال
الصفحه ٤٠٦ : بالقاهرة) قال :
الحسن ، والحسين
ريحانتاي من الدنيا.
ومنهم الشيخ حافظ
بن أحمد حكمي في «معارج القبول بشرح
الصفحه ٤٣٨ : الجنة ، أبو محمد القرشي المدني
الشهيد مولده في شعبان سنة ثلاث من الهجرة. وقيل : في نصف رمضانها. وعق عنه
الصفحه ٤٥٤ : ، أخبرنا شريك عن جابر عن عبد الرحمن بن شابط عن جابر قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، من سرّه أن
الصفحه ٤٦٧ : فأحبه ، وأحب من يحبه.
وقال أيضا في ص
١٠١ : وأخرج الشيخان عن البراء رضياللهعنه قال : رأيت رسول الله
الصفحه ٥٠٢ : : لا فقر أشد من الجهل ، ولا مال أفضل من العقل ، ولا
وحدة أوحش من العجب ، ولا مظاهرة أوثق من المشاورة
الصفحه ٥٠٤ : ملكه ، وما لا
يضره.
إذا أدى الذي عليه
منه ، وإذا خاف الله في السر والعلانية ، وعدل في الغضب والرضى
الصفحه ٥١٠ :
إليه تترى ، أنا
ابن من أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. فقال معاوية : أظن نفسك يا حسن تنازعت
الصفحه ٥٤٢ : إسحاق : دخلت أنا ورجل آخر من قريش على الحسن بن علي
، فقال : وقد سقيت السم مرارا ، وما سقيت مرة هي أشد من
الصفحه ٥٤٣ : سفح التل وهو قوي إلى درجة يتمكن بها من قتل أي حيوان إذا ضربه وإذا وقع على
الأرض حفر سطحها. لكن الرسول
الصفحه ٥٤٤ :
فيها واتخذ الحيطة في مأكله ومشربه ولكن أسماء جاءت ليلا ومعها سم من الماس
المسحوق. وكان إلى جانب الحسن
الصفحه ٥٦٣ : أَهْلَ الْبَيْتِ). قال : فما رأيت قط باكيا أكثر من يومئذ.
وأخرج المسعودي في
مروج الذهب بسنده قال : قال
الصفحه ٥٦٧ :
كان جوادا : لم
يكن يبقى من ماله شيئا .. لا يعرف مكروبا إلّا فرّج كربته ، ولا غارما إلّا قضى
دينه
الصفحه ٥٧١ :
وأيّ فوز فوق
نور الطور
ونار موسى قبس
من نوره
بل كل ما في
الكون من ظهوره