الصفحه ٥٦٥ : حليما كريما زاهدا ذا سكينة ووقار جوادا
ممدوحا ، خرج من مال الله مرتين ، وقاسم لله ماله ثلاث مرات حتى إن
الصفحه ٥٦٦ : صلىاللهعليهوسلم ساجد في الصلاة فيركب على ظهره ، ويقره على ذلك ويطيل
السجود من أجله ، وربما صعده على المنبر.
وقد
الصفحه ٥٨٢ :
والحسن والحسين
يلعبان على صدره ، فقلت : يا رسول الله أتحبهما؟ قال : كيف لا أحبهما وهما
ريحانتاي من
الصفحه ٥٨٤ :
مني وأنا من حسين
، أحب الله من أحب حسينا ، حسين سبط من الأسباط.
(أ) رواته : ثقات.
١ ـ وهيب هو
الصفحه ٥٨٩ :
فقال له الحجاج
والله لم تخرج منها وتأتني بها مبينة واضحة من كتاب الله لألقين أكثر منك شعرا ولا
الصفحه ٦٨٨ :
على غيرها وتكره
الاقدام على قتله. وعطش الحسين. فدعا بقدح من ماء. فلما وضعه في فمه ، رماه الحصين
بن
الصفحه ٧٠١ :
كذلك فلم قتلته
والله لا نلت مني خيرا أبدا ولألحقنك به ثم قدمه فضرب عنقه وقال بعضهم ان يزيد بن
الصفحه ٧٠٦ : تعالى
للإمام الحسين رضياللهعنه ما عنده ، فقربه إليه ، ونقله من دار المحن إلى دار المنح
، ومن دار الفنا
الصفحه ٧٠٩ : تاريخي ، تحتويه عشرات من كتب المؤرخين ، وتشير إليه الوقائع والأحداث.
في مكان المشهد
الحسيني ، بدأت
الصفحه ٧١٣ :
٣٠٠ ألف جنيه جمعت
من جماعة البهرة أنفسهم. بالاضافة إلى تلك المقصورة التي أهديت إلى مشهد السيدة
الصفحه ٧١٨ :
١٢٧٥ هجرية إلى
المشهد الزينبي ، ثم نقلت منه إلى خزانة القلعة ، واستمرت بها حتى عام ١٣٠٤ هجرية
الصفحه ٧٢١ : عنده زيد ابن أرقم من أصحاب رسول
الله .. فرآه ينكث ثنايا الرأس حين وضع أمامه في اجانة ، فصاح به مغضبا
الصفحه ٧٢٥ :
الباحثون بالمتحف البريطاني بلندن من سنوات [أشرنا إليها بالمسلم في حينها] على
نسخة خطية محفوظة من «تاريخ آمد
الصفحه ٧٦٥ :
الأملاك
تكاد تندك بها
الأفلاك
وكيف وهي من
سماء العظمة
ومصدر
الصفحه ٧٦٨ :
وهجوده يسمى
السجاد.
وقال صاحب كتاب
الأنوار فيه ولد بالمدينة سنة ثلاث وثلاثين من الهجرة لسنتين