الصفحه ٤٧٨ :
احتجت إلى مال واسيناك ، وإن ضعفت عن أمر ، عاوناك فانصرفت ، وما في الأرض أحب إلي
منه ، وعلمت أنه طيب من
الصفحه ٥٢٥ : سعد أن
معاوية لما دخل الكوفة وبايعه الحسن ، قال له عمرو بن العاص ، والوليد بن عقبة أو
أمثالهما من
الصفحه ٥٥٦ : .
اللهم وصلّ على
سيدنا محمد وآله سيّما الامام المجتبى الحسن الرضا وسلّم تسليما.
ومنها
كلام الفاضل
الصفحه ٥٦٠ :
الأعرابي منه هذا
القول صاح : أشهد أنك ابن بنت النبي صلىاللهعليهوسلم فقد جئتك أختبر حلمك. ثم قال
الصفحه ٥٧٨ :
وسلم ، وحديث عمرو
بن دينار عن عكرمة أنه شقّ اسم حسين من حسن
الصفحه ٥٨٣ : كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة» ص ٢٠١ ط دار الكتب العلمية بيروت)
قال :
حديث : حسين مني
وأنا من
الصفحه ٥٨٨ :
مستدرك
إن الحسين عليهالسلام من ذرية رسول الله صلىاللهعليهوآله
تقدم ما يدل على
ذلك عن
الصفحه ٦٢٢ :
يعقله إلّا
العالمون. فقال الأعرابي : وأقول أكثر من هذا فهل تجيبني على قدر كلامي؟ فقال له
الحسين
الصفحه ٦٥٤ :
قدرت منه على
مثلها أبدا حتى تكثر القتلى بينك وبينه ، احبس الرجل ولا يخرج من عندك حتى يبايع
أو تضرب
الصفحه ٦٦٣ :
قال مجاهد : نافق
فيها ، ثم والله ما بقي من عسكره أحدا إلّا تركه.
قال علماء السير :
ثم [دعا] يزيد
الصفحه ٦٨٤ : منه. فضربه بالقضيب وأمر بحبسه فبلغ الخبر قومه ،
فاجتمعوا على باب القصر ، فسمع عبيد الله الجلبة. فقال
الصفحه ٦٨٥ :
أن أرجع إلى
المدينة ، وإما أن أضع يدي في يد يزيد بن معاوية؟ فقبل ذلك عمر منه ، فكتب فيه إلى
عبيد
الصفحه ٧١٦ :
ويذكر أنه أحضرت
للمسجد الأعمدة الرخامية من القسطنطينية. وقد احتوى صحن الجامع على ٤٤ عمودا. كما
بني
الصفحه ٧٥٠ : ، وأكرم الله
الحسين بالشهادة ، كما أكرم بها من أكرم من أهل بيته. أكرم بها حمزة وجعفر ، وأباه
عليا ، وغيرهم
الصفحه ٧٥١ :
فينبغي للمؤمن أن
يسترجع فيها كما أمر الله ورسوله ليعطي من الأجر مثل أجر المصاب يوم أصيب بها