عليك بالأئمة الاثني عشر |
|
من آل بيت المصطفى خير البشر |
أبو تراب حسن حسين |
|
وبغض زين العابدين شين |
محمد الباقر كم علم درى |
|
والصادق ادع جعفرا بين الورى |
موسى هو الكاظم وابنه علي |
|
لقبه بالرضا وقدره علي |
محمد التقي قلبه معمور |
|
على التقى دره منثور |
والعسكري الحسن المطهر |
|
محمد والمهدي سوف يظهر |
ومنها
كلام منظوم لصاحب كتاب «مناسك الحج وعلامات مكة مكرمة شرفها الله تعالى ـ أو : كتاب فتوح الحرمين در توصيفات كعبه» بالفارسية. على ما في «مقدمة كتاب شرح صلوات چهارده معصوم عليهمالسلام» (ص ٢٧ ط قم)
قال الناظم بعد ذكر الخلفاء :
چونكه على داشت به خاك انتساب |
|
كرد نبى كنيت او بو تراب |
وه كه از آن خاك چه گلها دميد |
|
نكهت جاويد به عالم وزيد |
سنبل وگل را به چمن زيب وزين |
|
موى حسن آمد وروى حسين |
آن دو نهال اند كه تا روز دين |
|
بارورند از گل واز ياسمين |
هر دم از اين باغ برى مى رسد |
|
تازه تر از تازه ترى مى رسد |
آن ده ودو همچون بروج فلك |
|
نظم جهان داده سما تا سمك |