الصفحه ٧ : وأبو سلمة والأرقم وأبناء مظعون وخباب وسعيد بن زيد
وعمّار وعمير وابن مسعود الذين كتب لهم حظ السبق إلى
الصفحه ١٤ : الحق على
أبنائه الحقيقيين وأهله إنما يكون حظه من الصدق والتوفيق مضاهيا حظه من البساطة
والتخشن. وهكذا
الصفحه ١٧٤ : ، فأمرهما أن يزنا حليبهما ، فمن رجح لبنها فهي أم الصبي
لقوله تعالى : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ
الصفحه ٣٥٢ : عثمان بن أبي
طلحة إلى النزول لملاقاة علي ، فكان حظه من الموت مثل حظ أخيه طلحة ، عندها برز
أخوهما سعد
الصفحه ٢٥٩ : حظ الإمام مع الناس عاثرا. ولكن
حظوظه مع نفسه في طهرها وتقاها ،
الصفحه ٣٨٢ : ، فقاتل ورجع دون أن يفتح الحصن. وبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عمر بن الخطاب في الغداة ، فكان حظه كحظ
الصفحه ٤٥٩ :
قضينا بالحق وأخذنا بالحظ ، إن عليّا يرى إنفاذ بيعته ، وإن معاوية لا يرى أن
يبايع له ، وإنا نرى أن نردها
الصفحه ٥٠٠ : العراق وطلحة في ولاية اليمن. فلما
أرسل علي الولاة ولم يكن لهما حظ في الولاية نقما عليه وتكلما في شأنه