الصفحه ٣٨٠ : فقتله ، وفتح الحصن.
ومنهم الأستاذ
أحمد متولي في «منهج القرآن في بيان مسالك الشيطان» (ص ٤٣ ط ١ مطابع
الصفحه ٣٩٨ : بأخبار أم القرى» (ج ١ ص ٥٣٤ ط دار الجيل ـ القاهرة)
قال :
ويقال : إن علي بن
أبي طالب كان على فرس رسول
الصفحه ٤١١ : الحوأب ،
تقاتلين عليا وأنت له ظالمة.
والحوأب : قرية في
طريق المدينة إلى البصرة ، وبعض الناس يسمونها
الصفحه ٤٣٠ : واستنّوا بسنّته فإنها أهدى السنن
وتعلموا القرآن فإنه أحسن الكلام وتفقهوا فيه فإنه ربيع القلوب واستشفوا
الصفحه ٤٣٧ : ولا عذر. ثم قرأت قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا
نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ) إلى آخر
الصفحه ٤٤٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبين أمّته ، وحجابك مضروب على حرمته ، قد جمع القرآن ذيلك
فلا تندحيه
الصفحه ٤٥٣ : ، فمتى
استنبطتم هذا العلم ، وبدا لكم هذا الرأى؟
فلما قرءا كتب
القوم ساءهما ذلك وغضبا.
(الإمامة
الصفحه ٤٥٩ : العلم ، وبدا
لكم هذا الرأي؟
فلما قرءا كتب
القوم ساءهما ذلك وغضبا.
دعوة ابن عمر إلى
الانضمام إلى
الصفحه ٤٦٤ : المسلمين أعلمهم ما أتى هؤلاء ، وما الناس فيه وراءنا ،
وما ينبغي لهم من إصلاح هذه القصة ، وقرأت (لا خَيْرَ
الصفحه ٤٦٦ : ولا غدر. الّا إن مما ينبغي لا ينبغي لكم
غيره ، أخذ قتلة عثمان وإقامة كتاب الله ، وقرأت (أَلَمْ تَرَ
الصفحه ٤٧٥ : للقرآن ، قال قد قتلتما قتلة
عثمان من أهل البصرة ، وأنتم قبل قتلهم أقرب إلى الاستقامة منكم اليوم. قتلتم
الصفحه ٤٨٧ :
في كتابه «رسول الله في القرآن» (ص ٣٤٠ ط دار المعارف ـ القاهرة):
وروى الطبري : ونادى علي أن اعقروا
الصفحه ٤٩٢ :
الجمل ٧٠ رجلا كلهم قد قرأ القرآن ، سوى الشباب ومن لم يقرأ.
إلى أن قال في ص
٣٠١ :
عنيت بإثبات
الصفحه ٤٩٩ : : فقد جمع القرآن ذيولك فلا تسحبيها ، وسكر خفارتك فلا تبتذليها
، ولو علم رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ٥٠٢ : الإصلاح بما أمر الله ورسوله ، الصغير
والكبير والذكر والأنثى إلى معروف نأمركم به ومنكر ننهاكم عنه ، ثم قرأت