الصفحه ٥٢٨ : يحييا ما أحيا القرآن ، ويميتا ما أمات القرآن ، فإن حكما
بحكم القرآن فليس لنا أن نخالف وإن أبيا فنحن من
الصفحه ٦٤ : ءه حتى يجمع القرآن ، فجلس في بيته ثلاثة أيام حتى
جمع القرآن ، فهو أول مصحف جمع فيه القرآن من قلبه. أنظر
الصفحه ٧٦ :
ومنهم الفاضل
المعاصر الشيخ محمد الصادق قمحاوي في «الإيجاز والبيان في علوم القرآن» (السنة
الثالثة
الصفحه ٥٤٢ : ، فمنعه. قال :
فلما ولى الرجل ، قال النبي صلىاللهعليهوسلم : إن من ضئضئ هذا قوما يقرؤن القرآن لا يجاوز
الصفحه ٥٩٠ : ، يقولون من خير قول البرية ، يقرءون القرآن ، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم ،
يمرقون من الدين كما يمرق السهم من
الصفحه ٨ : الراشد إلى ذوب تقى وحياء.
لقد أشرب قلبه جمال القرآن وجلاله
وأسراره ، هذا الذي كان يشهد نزوله آية آية
الصفحه ٧٠ : » (ص ٩) قال :
وأخرج أبو نعيم في
الحلية عن ابن مسعود قال : إن القرآن نزل على سبعة أحرف ما منها حرف إلا وله
الصفحه ٧٢ : : النعم ست : الإسلام والقرآن
ومحمد عليهالسلام
والستر والعافية والغنى عما في أيدي الناس.
وهكذا نجد آرا
الصفحه ٧٣ : الكليات
الأزهرية بالقاهرة) :
وكان علي عليهالسلام
قد خص بعلم القرآن والفقه ، لأن النبي عليهالسلام
دعا
الصفحه ١١٢ : عمر بن كثير القرشي البصروي الدمشقي
المتوفى سنة ٧٧٤ في «فضائل القرآن» (ص ٩١ ط بيروت سنة ١٤٠٧) قال
الصفحه ١٧٨ : القرآن بالقرآن» (ج ٤ ص ٦٢٥ ط عالم الكتب في بيروت) قال :
ومنها أن عليا رضياللهعنه لما كان باليمن أتاه
الصفحه ١٨٣ : (العراق).
فأفتاه علي : إن كنت وجدتها في قرية يؤدي خراجها قوم ، فهم أحق بها منك. وإن كنت
وجدتها في قرية ليس
الصفحه ١٨٨ :
ومنهم الفاضل
المعاصر محمد الأمين بن محمد المختار الجكني الشنقيطي في «أضواء البيان في إيضاح
القرآن
الصفحه ٢٠٢ : نقف قليلا عند فقرات من عهده لمالك بن الحارث (الأشتر النخعي)
فهذا عهد مقطوع القرين في شكله وموضوعه ، في
الصفحه ٤٧٣ : على القرآن ، فما
عرفه القرآن فالزموه ، وما أنكره فردوه ، وارضوا بالله جل وعز ربا ، وبالإسلام
دينا