الصفحه ٤٩٧ : ، وهكذا بدءوا المعركة في غفلة من علىّ. وأجابهم أتباع عائشة ، والتحم
الفريقان.
وكانت معركة عنيفة
فرّ منها
الصفحه ١٥ :
للمعركة التي سيخوضونها مع جيش الشام المقاتل ، المدرّب ، الصعب المراس. لا شيء من
ذلك كله يضمنه الخليفة
الصفحه ٣٦١ : يصول
ويجول في المعركة هو وحمزة وأبو دجانة.
حتى كان النصر في
أول المعركة ، ثم ننتقل إلى مشهد آخر من
الصفحه ٤٨٤ : يحمل إليهم البشرى
باعتزال أحد اكبر قادة جيشهم من المعركة وهو الزبير بن العوام ، فقال لهم : أما
الزبير
الصفحه ٤٩٨ :
ذلك منه فرارا.
وقد ظل ابن الزبير
يعير بفراره وفرار أبيه من هذه المعركة ، فقد روى أنه هاجم عبد
الصفحه ٣٢٥ :
الماحقة التي أصابتها ذلك اليوم المشهود ويملأ علي أرض المعركة ببطولته وبضحاياه
ويسقط اللواء من يد مصعب بن
الصفحه ٣٢٦ : ، والشجاع
، وراح يسهم في تضميده ويقول : إن رجلا لقى هذا كله في سبيل الله ، لقد أبلى
وأعذر.
وانتهت معركة
الصفحه ٤٩٤ : الصديق ، وخروج عائشة إلى
المعركة لتحارب عليا كان حدثا غير عادي ، ومن ثم ارتبطت هذه الموقعة بعائشة
وبجملها
الصفحه ٤٩٥ : الأمنية ، فدفع خالته عائشة لتخوض هذه المعركة ضد علىّ ، لعل عليا يسقط فيها
قيخلوله الجو ، وكثيرا ما ترددت
الصفحه ٥٠٢ :
وجها لوجه والتقى المسلمون بسيوفهم ، ولسنا نحب أن نخوض بكم في أحشاء تلك المعركة
ولكنها كانت معركة حامية
الصفحه ٨٢ : لديه يوم
واحد خلا من معركة أو استعداد لمعركة ، وأن أبا الأسود هو واضع علامات الإعراب في
المصحف في أواخر
الصفحه ١٩٥ : استشهد. ثم قال : ومن أشباه هذه
القضية أن الإمام عليا وجد عند ابن قفل التميمي درع رجل قتل في معركة يوم
الصفحه ٢٠٧ :
عقب معرك الجمل (٣٦ ه ـ / ٦٥٦ م) قام أهل نيسابور بزعامة بنت لكسرى ، وأعلنوا
العصيان على حكم الإمام
الصفحه ٣٢٠ : الآية نزلت في معركة دائرة ،
وقتال مشبوب في غزوة أحد أو بعدها ، والمشركون يومئذ يرجفون بأن الرسول قتل
الصفحه ٣٣٢ : يواجهها بمقدرته القاهرة.
لن يجد بأسا أي بأس في أن يخسر ألف
معركة ، ولكنه لن يسمع للظروف مهما تبلغ