الصفحه ١٧ :
المتسترين بستار
الاسلام يثيرون كل يوم شبهاً ليست بالجديدة على المسلمين ولكنها تظهر بأثواب جديدة
الصفحه ٥٢ : « إرشاده »
أيضاً الرواية التالية : « قال علي بن الحسين عليهماالسلام
: إني لجالس في تلك العشية التي قتل ابي
الصفحه ٦١ :
والمناضلين عنه. وقد بحثت كتب التاريخ وأسفار الرواة هذا الامر ، وأنقل منها هنا
بعض ما توفر :
١ـ جاء في
الصفحه ٦٣ : الشريرة
من قتل الامام الثالث الحسين ابن علي بن أبي طالب عليهماالسلام
وآله وصحبه في ساحة كربلاء بعيد ظهيرة
الصفحه ٨٠ : يزل يقول الامام : أنا ، حتى ضج الناس بالبكاء والنحيب ، وخشي
يزيد أن تكون فتنة ، فأمر المؤذن فقطع عليه
الصفحه ١٣٥ :
٥ ـ وروى أبو الفرج الاصفهاني في أغانيه
(١) ، بسنده عن
علي بن إسماعيل التميمي ، عن أبيه قال : « كنت
الصفحه ٣٩ :
أمر الحسين عليهالسلام ومقتله في كربلاء عام ٦١ هـ » (١).
اقول
: وقد رأيت هذا الحديث في الصفحة
الصفحه ٥١ : وأعداءه مصممون على الفتك به وبأصحابه ، مهما كلفهم الأمر ، ومهما
عملوا في سبيل ذلك من وزر ، وقد رويت في
الصفحه ٧١ :
الفصل العاشر
أهل
الكوفة ينوحون على الحسين عليهالسلام
وأهله
قلت في الفصل الثامن : إن عمر بن
الصفحه ٧٧ :
الفصل
الحادي عشر
الشام
ومناحتها على الحسين عليهالسلام
وأهله
وقد سارع عبيد الله بن زياد
الصفحه ١٥١ : على شاطئ الفرات؟ فقيل له : قبر الامام الشهيد المظلوم أبي عبد الله
الحسين عليهالسلام قتيل الطف.
فعند
الصفحه ٧٨ : ... ».
وكانت هذه أول مناحة عامة على الحسين عليهالسلام وأهله وآله وصحبه تقام في الشام ، إذ
إن الروايات تفيد بأن
الصفحه ١٠٣ : يوم قتل الحسنين عيداً الذي قد سنه بني أمية والحجاج ... ».
١٢ ـ وبمناسبة ذكر المناحات على الامام
الصفحه ٦٧ : : «
واندفعت زينب من خبائها نحو أخيها حاسرة الرأس ملتاعة وزعقت بكل قواها ..
واحسيناه. ثم سقطت مغمى عليها من
الصفحه ٧٢ :
بنت الامام علي عليهالسلام ، ثم الامام زين العابدين. وبعد كل
خطبة كان الناس يضجون بالبكاء والنحيب