الصفحه ٩٧ : ء كربلاء وأن يؤلب
الناس على الطغاة وسفاكي الدماء ، حتى كاد الأمر من جزاء ذلك يفسد على بني أمية ،
فكتب
الصفحه ١٥٦ : «٣٥٢ هـ» أمر بإقامة العزاء
لسيد الشهداء الحسين بن علي عليهماالسلام
في شهر محرم ...
وأمر الناس
الصفحه ٦٦ : المؤلف : « الرحيل ـ ثم أمر عمر بن
سعد بسبي العيال وترحيلهم الى الكوفة ، فأركب النساء ومروا بهن على مصارع
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام على مغادرة مدينة جده المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم والتوجه الى العراق تلبية لنداءات
ورسائل ورسل
الصفحه ١٥٤ : الحسين عليهالسلام
يوم عاشوراء إذ في محرم سنة ٣٥٢ هـ أمر السلطان معز الدولة الذي استولى على بغداد
سنة ٣٣٤
الصفحه ٢٤ : ء لأولاد عمه الهاشميين العلويين الحسينين
المستشهدين على يد عبد الكريم قاسم وشرذمته. الأمر الذي اغضب رجال
الصفحه ١٥٥ : التشيع على عهدهم ، حتى أن معز الدولة أمر سنة «٣٥٢ هـ» بإقامة المآتم في
عاشوراء. وكان ذلك أول مأتم أقيم في
الصفحه ٨٧ : ، وحاكمها ،
وعامل يزيد فيها ، وأمره بأن يبشره بمقتل الامام الحسين عليهالسلام وآله وصحبه. وفيما يلي بعض
الصفحه ١٢٩ : الأمويين عليه وعلى آله وصحبه ، الأمر الذي كان يدعو الامام عليهالسلام وآله الى اتخاذ جانب الحيطة والحذر
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن أبيه الكرار عليهالسلام ، وتطبيقاً منه لمجريات الحوادث التي
كانت تمر عليه في كل يوم وليلة منذ
الصفحه ٤٩ : ، وعزمت على
تنفيذ أمر الله ».
الصفحه ٥٨ :
بعدك العفا. وخرجت
زينب أخت الحسين مسرعة تنادي : يا أخياه وابن أخياه ، وجاءت حتى أكبت عليه ، فأخذ
الصفحه ٨٤ :
ما نصه :
« قالت زينب للدليل مرة : لو عرجت بنا
على كربلاء فأجاب الدليل محزوناً : أفعل ، ومضى بهم
الصفحه ٩٠ : ، ولا يوماً أمر على المسلمين منه بعد وفاة
رسول الله وسمعت جارية تنوح على الحسين وتقول :
نعي
الصفحه ١٠٨ : :
« يقول امر غادر وابن غادر ... » الى
آخر القصيدة.
وأقام ابن الحر بمنزله على شاطئ الفرات
الى أن مات يزيد