الصفحه ١٥١ :
ومما يجب الاشارة اليه في هذه الفترة من
الزمن : أنه في حوادث أواسط المائة الثانية من الهجرة سأل أحد
الصفحه ٤٠ :
فبكى أبو الحسن وقال
: إن عندي عجوزاً ربتني من أهل كرخ جدان عفيطة اللسان (١) الأغلب على لسانها
الصفحه ٧٣ :
وقد أستمر عويل ونحيب وبكاء ونواح أهل
الكوفة من الرجال والنساء على مرأى من السبايا والاسارى ، وأسقط
الصفحه ٧٥ :
ابن الجوزي ، كذا
البخاري (٨)
عن ابن سيرين.
٧ ـ جاء في الصفحتين « ١٣٧ و ١٣٨» من
كتاب « نهضة
الصفحه ٨٠ :
وأنت معنا ، فقال :
إني تائب. فبلغ يزيد ذلك فأمر به فقتل ... ».
٦ ـ في الجزء «١ : ١٤٩» من
الصفحه ٨٦ :
ثم يستطرد الكتاب حيث يقول : « ومضى عبد
جابر ليرى منهم القادمون من ناحية الشام فما كان بأسرع من أن
الصفحه ٢٠ : فصولاً منه قبل
أكثر من ٣٠ سنة.
كما أوردت فصولاً منه موسوعة ( أعيان
الشيعة ).
٣ ـ رسالة ( دليل
الصفحه ٦٥ : فخرجن منه النساء باكيات مسلبات .. ».
٣ ـ جاء في الجزء «١ : ١١٦» من الكتاب
نفسه عن حادث مقتل العباس بن
الصفحه ٨٤ :
ببقع من دماء الشهداء وبقية من أشلاء غضة ، عفا عنها وحش الفلاة وناحت النوائح ،
وأقمن هناك ثلاثة أيام
الصفحه ٩٠ : ولا من بنين
أربعة مثل نسور الربى
قد واصلوا الموت بقطع الوتين
الصفحه ١٠٠ : الروايات ان للسيدة زينب مقامين :
أحدهما بدمشق ، وهو مقصود من كل الجهات ، خصوصا من أهل الشيعة. والثاني بمصر
الصفحه ١٢٦ :
الى ان قال عليهالسلام : وما من عين أحب الى الله ولا عبرة من
عين بكت ودمعت عليه وما من باك يبكيه
الصفحه ١٥٠ :
٨ ـ جاء في الصفحة «٢٢» من تاريخ «
الكامل » (١)
لابن الأثير ، المجلد الثامن ، في حوادث سنة «٢٩٤ هـ
الصفحه ١٤ :
كانا في جدال دائم
تظهر على مسرح الأحداث الواقعة بينهما بألوان شتى ، من مشادات كلامية أو مشاحنات
الصفحه ١٧ :
، فانها أثيرت من قبل وأجيب عليها مرات بأجوبة كافية شافية وباساليب مختلفة. وجملة
من هذه الشبهة تدور حول