الصفحه ١٩ : الأولية من قديمة وحديثة فيها وفي أوائل الحكم الوطني في العراق
انتقل إلى بغداد حيث أتم فيها دراسته العالية
الصفحه ١٤٩ :
يصلى على المهدي من آل هاشم
ويغزي بنوه إن ذا لعجيب
لئن كان ذنبي حب آل محمد
الصفحه ٣٥ : والسلام ـ يعني
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ من حبه
للحسين يقبل شفتيه ، ويحمله كثيراً على كتفه فكيف لو
الصفحه ٣٠ : جبرئيل كان معنا في البيت فقال : أتحبه؟ فقلت : أما من حب الدنيا نعم ، فقال
: إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال
الصفحه ٤٨ :
لخواص أصحابه من ذوي
الافكارالعالية والأدمغة الواسعة قائلاً : سيظهر الله بعد قتلي وظهور تلك المصائب
الصفحه ٥٩ :
٦ ـ جاء في الصفحة «١٣١» من المجلد نفسه
عن حادث قتل جميع أنصار الامام وبقائه وحده يقاتل ما عبارته
الصفحه ١٠٥ :
الفصل الخامس عشر
اول
من رثى الحسين عليهالسلام
بعد دفنه
تقول الروايات : إنه لم يكن يجسر أحد
الصفحه ١١٤ :
عبد الله : يا مسمع
، أنت من أهل العراق ، أم تأتي قبر الحسين؟ قلت : لا ، أنا رجل مشهور من أهل
الصفحه ١٥ :
وضرب المسلمين بعضهم
ببعض ، إلا أن الله تعالى حفظ الأمة من مكائده الخفية فلم تنجح خططه ضد الدين
الصفحه ١٦ :
اطلاقها لتبقى مدوية
على مدى القرون الآتية تسمعها الأجيال المتعاقبة وتستلهم منها دروس الصمود أمام
الصفحه ٤٦ :
للحسين وآل الحسين ..
» (١).
٢ ـ وجاء في الصفحة «٥٨» من نفس الكتاب
بعد ذكر مجزرة مقتل مسلم ابن
الصفحه ٤٩ :
١٠ ـ وورد في الصفحة «٦٧» منه في جواب
للامام الشهيد عليهالسلام
على كتاب عبد الله بن جعفر الطيار
الصفحه ٧١ : سعد
بارح أرض المعركة « كربلاء » قبيل ظهيرة اليوم الحادي عشر من محرم ، ومعه سبايا
سيد الشهدا
الصفحه ٩٨ : المصري ضد من قاموا
بقتل الامام الحسين وآله وأصحابه في كربلاء ، كما أقامت المآتم الخاصة والعامة على
أرواح
الصفحه ١١٨ :
أقساس بني مالك على شاطئ الفرات ، ثم أصبحوا عند قبر الحسين في كربلاء وذلك في
العقد الأول من ربيع الثاني