الصفحه ٣٩ : : نعم يا بني » (٢).
٧ ـ أما السيدة فاطمة الزهراء أم الامام
الشهيد عليهالسلام فقد تواترت
الروايات
الصفحه ٤٥ : جلاوزة الوالي الغشوم
عبيد الله بن زياد ، ثم مقتل مسلم ، ما عبارته :
« وفي رواية المفيد : أن مسلم أخذ
الصفحه ٤٦ : : اللهم أعوذ بك من الكرب والبلاء .. ».
هذا ويستدل من الروايات المتواترة
والأحاديث المتوفرة : ان الامام
الصفحه ٥٢ : « إرشاده »
أيضاً الرواية التالية : « قال علي بن الحسين عليهماالسلام
: إني لجالس في تلك العشية التي قتل ابي
الصفحه ٦١ :
والمناضلين عنه. وقد بحثت كتب التاريخ وأسفار الرواة هذا الامر ، وأنقل منها هنا
بعض ما توفر :
١ـ جاء في
الصفحه ٦٢ : على خديه ولحيته ، وصرف بوجهه عنها .. ».
٣ ـ وروت بعض الروايات أن يزيد بن
معاوية لما أخبر بقتل
الصفحه ٦٥ : تتعرضوا لهذا الغلام
المريض .. ».
ثم يضيف المؤلف الى ذلك قوله : « وفي
رواية : انهم أشعلوا النار فالفسطاط
الصفحه ٦٩ : الطاهرة ودفنوها .. ».
٢ ـ تقول رواية أخرى روتها كتب المقتل :
إن نياحة الذين قاموا بدفن
الصفحه ٧٤ :
الرواية : « إنه لما
جيء بسبايا أهل البيت الى الكوفة جعل أهل الكوفة ينوحون ويبكون. قال بشر (١) بن
الصفحه ٧٧ : تناقلت
الروايات وصف هذه المناحات في الشام فانقل منها بعض ما يلي :
١ ـ جاء في الجزء «١ : ١٤٣» من كتاب
الصفحه ٧٨ : ... ».
وكانت هذه أول مناحة عامة على الحسين عليهالسلام وأهله وآله وصحبه تقام في الشام ، إذ
إن الروايات تفيد بأن
الصفحه ٩٥ : ليلة قتل الحسين سمعت قائلاً يقول : « أيها القاتلون جهلاً
حسيناً ». الى آخر الابيات.
ونقل الرواية
الصفحه ١٠٠ : الروايات ان للسيدة زينب مقامين :
أحدهما بدمشق ، وهو مقصود من كل الجهات ، خصوصا من أهل الشيعة. والثاني بمصر
الصفحه ١٢٣ : .
ولقد تحدثت الروايات وتناقلت الاسفار
والكتب ذلك بوفرة وكثرة. منها : ما ذكرته عن بكاء وحزن الامام الرابع
الصفحه ١٢٤ : السعي في في الحوائج ، وعدم ادخار شيء
فيه. فالاخبار فيه مستفيضة عنهم ، تكاد تبلغ حد التواتر ، رواها عنهم