الصفحه ٩٧ : عليهالسلام فكان وجودها في مدينة الرسول بعد
عودتها مع السبايا كافياً لأن يلهب شعور الحزن والأسى على شهدا
الصفحه ١٠٢ : ء وحزن على الحسين بن علي ، لأنه قتل فيه ... ».
ثم قال : « وقد أدركنا بقايا مما عمله
بنو أيوب ، من
الصفحه ١٠٣ : عبد الملك الأموي
الرأس في مقابر المسلمين ، ولكن لا في دمشق بل في مدينة عسقلان بفلسطين لأنه حدس
بأن
الصفحه ١٤٣ : الحرية في إقامة شعائرهم الكئيبة هذه ، لأن الخليفة
المأمون كان متساهلاً معهم خاصة وأن الامام محمد الجواد
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فدخلت أم سلمة على أثره ، فاذا
الحسين على صدره ، وإذا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يبكي وإذا في
الصفحه ٩٢ : : فقمت حتى دخلت البيت وأنا لا أكاد أعقل ، فنظرت وإذا بتربة الحسين
التي أتى بها جبرئيل من كربلاء فقال إذا
الصفحه ١٢٥ : في « أعيان الشيعة »
: إن الامام علي بن الحسين بكى حتى خيف على عينيه. وكان إذا أخذ ماء بكى حتى يملأه
الصفحه ١٢٧ : عبارته :
« روي انه كان إذا حضر الطعام لإفطاره
ذكر قتلاه وقال : واكرباه (١)
، يكرر ذلك. ويقول : قتل ابن
الصفحه ١٤ : على طول الخط ينادون بالتوحيد والخير وبني
أمية ينحازون إلى الشرك والشر ، حتى إذا اجبروا ـ ولأسباب ظاهرة
الصفحه ٤٥ : :
إن من يطلب مثل الذي تطلب إذا نزل به مثل الذي نزل بك لم يبك. فقال : إني والله ما
لنفسي بكيت ولا لها من
الصفحه ٦١ : : « وكلما
تمايل الامام ليهوي الى الأرض توازن معه فرسه ـ وكانت من الجياد الأصيلة ـ حتى اذا
ضعفت هي أيضا بما
الصفحه ٨٥ : وارتدى بآخر ، ثم فتح صرة فيها سعد فنشرها على بدنه ، ثم لم يخط خطوة إلا
ذكر الله تعالى حتى إذا دنا من
الصفحه ٨٩ : طالب تصيح : واحسيناه ، وا
أخوياه ، وا أهلاه ، وا محمداه ثم قالت :
ماذا تقولون إذا قال النبي
الصفحه ٩٩ :
بركبها ، حتى إذا
بلغت العاصمة مضى بها مسلمة الى داره ، فأقامت بها قرابة عام لم تر خلالها إلا
عابدة
الصفحه ١٠٨ :
إذا العين قرت في الحياة وأنتم
تخافون في الدنيا فأظلم نورها