الصفحه ١٠٥ : اهتمام شيعة علي عليهالسلام
بمصرع ابنه عليهالسلام فور علمهم
به :
الصفحه ٢١ :
المعروف بإمام زاده يحيى والمدفون في أحد أحياء طهران القديمة ويزار ويتبرك به. «
مخطوط ».
١٠ ـ رسالة
الصفحه ٩٦ : عليهالسلام
تجددت احزانها وزاد وجدها ... ».
١٦ ـ وفي الصفحة «١٥١» من الكتاب نفسه
عند وصف وفود المعزين في
الصفحه ٤٩ : الذي يرجو فيه من الامام عدم مغادرة مكة الى
الكوفة لأن فيها هلاك الامام وصحبه ما نصه : « إعلم أني قد
الصفحه ١٤٩ : الجوزي الحنفي في تذكرة
الخواص : ذكر جدي في كتاب التبصرة قال : إنما سار الحسين الى القوم ، لأنه رأى
الصفحه ٥٥ : وتعدت بنو أمية عليا.اللهم فخذ بحقنا ، وانصرنا على القوم الظالمين .. ».
٩ ـ وجاء في الصفحة «٧١٨» من
الصفحه ٣٨ : فيها قوم يدخلون
الجنة بغير حساب. ثم سار الامام دون أن يعرف الناس تأويل حديثه حتى كان
الصفحه ٥٠ : عليهالسلام في الطريق وإخباره بمقتل مسلم بن عقبيل
، ثم تقول : « فساد القوم ـ أنصار الحسين ومرافقيه ـ وجوم حزين
الصفحه ٥٧ :
القوم فقطعوه بأسيافهم ، فجاء الحسين عليهالسلام
حتى وقف عليه ، فقال: قتل الله قوماً قتلوك ، يا بني ، ما
الصفحه ٧٧ : ؟ فلم يبق في القوم أحد
إلا وبكى. فأمر يزيد بالحبال فقطعت ، وأمر بفك الغل عن الامام زين العابدين
الصفحه ١١١ :
أولئك قوم لم يشجوا سيوفهم
وقد نكأت أعداؤهم حين سلت
وإن قتيل الطف من آل هاشم
الصفحه ١٤٢ : يا حسين لك الفدا
قومي ومن عطفت عليه نزار
ولك المودة من قلوب ذوي النهى
الصفحه ٤٠ : الساعة في منامي كأني
في درب من دروب الكرخ ، وإذا بحجرة نظيفة ، مليحة الساحة ، مفتوحة الباب ، ونساء
وقوف
الصفحه ١٣ : ، وانتهى اليها السيادة على القبائل المنبثة في القرى
والأودية ، لأنها سكنت مكة المكرمة الممتازة بالبيت
الصفحه ٢٢ : تصدرها مكتبة المثنى
ببغداد. فسره أن تكون في متناول الأيدي. لأنها المجلة الأدبية ـ الوحيدة التي تصدر