الصفحه ٣٩٤ : الداعي الى خلوص التوبة ، والبدء بصفحة جديدة في الحياة بعد فرض أن يكون الداعي قد حصل على امنيته من الغفران
الصفحه ٢٤ : يأخذ الدعاء مكانه ، فيسلك الداعي المذنب طريق العاطفة ، فيتضرع الى من بيده الحل ، والعقد ان يوقف تأثير
الصفحه ٢٥ : .
الطائفة الثانية من
القائلين بالرفض :
وتذهب هذه الطائفة
الى القول : بإن الآيات القرآنية هي التي صرحت بعدم
الصفحه ٣٣ : يعود أخيراً
ليسلم الأمر الى الله ، ويطلب العذر في كل ذلك منه لأنه بشر ، والبشر بطبيعته جاهل بعواقب
الصفحه ٥٠ : )
(٢) .
الرابع : النهي عن الدعاء لغير الله ، وتعجيز
غيره في تمكنه من اجابة الدعاء ، وإيصاله الى ما يهدف اليه
الصفحه ٥٩ : التي يجدها في طريقه ، وهو يقطع المسافة من بلد الى اخر ، وعلى الأخص لو كانت المسافة بين كل محطة وأخرى
الصفحه ٨٠ : لصدوره من أهله نوعاً من التبرك بقراءته ويستشعر من ذلك أنه مضمون الطريقية لدعاء النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٩٣ : بعد أن رأى من الأحاديث الكريمة ما يدفعه الى هذا النحو من العتاب الرقيق المشوب بالتطاول
الصفحه ٣٣٧ : عليه ، وقد قال النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كفى بالندم توبة ، وقال « عليه السلام » : من سرته حسنته
الصفحه ٤٣٢ :
ربه
بعزته ان يحقق أمله ، ويستجيب دعاءه ، ويوصله الى ما يتمناه من رضا ربه ، وعطفه عليه باستجابة كل
الصفحه ١٩٨ : ء حاله أن يدمن ، ويكثر من هذه المخالفات التي أبعدته عن جلال الله .
« وقصرت بي أعمالي »
.
وبالنسبة الى
الصفحه ٢١٣ : خالقها لتنهل من نميره العذب وليلفها وشاح لطفه الكريم ، ولهذا كانت الرقة بادية على هذا النداء المتضمن
الصفحه ٢٨٨ : ساعاته ؟ .
ومن الوجه ينتقل
الدعاء بنا الى جارحة أخرى قامت بدورها في اداء ما عليها من حق تجاه الخالق
الصفحه ٣٠٦ : أضعاف ذلك الألم بالنسبة الى من وقع عليه الألم بحيث إذا شاهد العوض رضي بذلك الألم ، كأمراض الأطفال
الصفحه ٣١٨ :
بآيات
الله وبتعاليمه مروراً عابراً لم تتزود من ممرها لمثل هذا الموقف ، بل كان همها أن تنال من