الصفحه ١٣٤ : ما للرجاء بالله من الأهمية في حياة العبد ، وبعد انتقاله الى الآخرة ، وعدم القنوط ، واليأس من رحمته
الصفحه ٣٧٨ :
الشيء
فيأباه ، ويميل عنه (١) .
بهذا المقدار من
الوصف يتعرض الدعاء الى من يخلد في النار .
أما
الصفحه ١٩٩ :
الالتفات
الى الأمور الخيرة ، والأعمال الصالحة ، والإِتجاه الى الله ، وحينئذٍ فيبعد عن كل ذلك لسو
الصفحه ٢٤٧ : منه الصفح ، والتوبة .
فالعودة الى الله
معناها : العودة الى الطريق المستقيم ، ومراقبة الله في كل
الصفحه ٣٦٦ :
على فعل العبادات من الصلاة ، والصيام ، وغيرهما .
وأما العارف : فهو
المنصرف بفكره الى قدس الجبروت
الصفحه ٣١٤ :
عليه
وآله وسلم » وكانت إمرأة مسقامة فتبعها رسول الله « صلى الله عليه وآله وسلم » فساءنا حاله
الصفحه ١٦٦ : لتصل إلى عشر حسنات ، وليس في البين ظلم على أحد ، ولا تعد على حق من الحقوق بل كل ذلك تفضل ، وعطاء ، ومنة
الصفحه ٥٥ : ، بل لا بد من توسل الداعي الى الله ان يهيء السبل الكفيلة بإرضاء من تجاوز عليهم من تهيئة مال ، أو تهيئة
الصفحه ٢٦٩ : الى رحم في تقادمٍ من الأيام الماضية ، والقرون الخالية ، فابتدعت خلقي من مني يمنى ، وأسكنتني في ظلمات
الصفحه ٤٣١ : تمثل الإِنسان الهاديء الوديع المستسلم الى خالقه بكل ما عنده . وليجد بعد ذلك من ربه صدراً واسعاً ، وموجة
الصفحه ١٢٢ : الدعائي
في الطلب من الأقل الى الأكثر ، فبينما نرى الداعي يبدأ بطلب المغفرة للذنوب التي تغير النعم مثلاً
الصفحه ٥٣ : ركوبه ، ونزوله ، فلكل ذلك دعاء خاص .
وحسب الداعي أن ينشد
الى الدعاء ، ويعيش في دوامة من التوسلات ليترك
الصفحه ٦٣ :
كل
ذلك موكول الى محله خوفاً من الإِطالة .
والمهم هو معرفة أن
الإِمامية يرون في الأنبيا
الصفحه ١٤٢ : ، وقبوله ؟
فهو اذاً يلتمس من
الخالق ان يضيف الى نعمه ، وأياديه عليه نعمة الشكر شكراً يليق به ، وحمداً كما
الصفحه ٢٦٢ :
وتغلظ العظام الطويلة
عند أطرافها ، وهو تنظيم يفيد في إثقال الوزن ، والجهد من قصب العظام الى