الصفحه ٣٢٩ : الى ما يحفظكم من الإِنزلاق في الطريق غير الموصلة الى الله ، والى الجنة .
نور يقذفه الله في
قلب من
الصفحه ٣٣٨ : (١) .
٤ ـ المشفع فيه :
من الواضح أن حدود
الشفاعة لا تتعدى ما يعود الى العباد في مخالفاتهم لله عز وجل ، وتخفيف
الصفحه ٤٠٢ : أكمل قوة منها ، واكثر علماً ، وأنها للنفوس البشرية جارية مجرى الشمس بالنسبة الى الأضواء .
ثم ان هذه
الصفحه ٣٠ : رزقٍ ، أو
ولد ، او شفاء مريض وما شاكل من طلبات .
أما الأول : وهو ما يعود الى طلب الغفران فلا معنى
لان
الصفحه ٦٥ : هذا الوجه : بانه من البعيد أن يصرف الإِمام ، أو النبي صلى الله عليه وآله وسلم عمره في مثل ذلك مع إمكان
الصفحه ٧٧ : بينكم وبين اعناق ركابكم .
وإذا كان الدعاء هو
التضرع ، والمناجاة مع من هو أقرب الى الداعي من ظله فلماذا
الصفحه ١٤٣ :
كانت
تتردد على لسان أئمة أهل البيت عليهم السلام .
ولنستمع الى الإِمام
زين العابدين علي بن
الصفحه ١٥١ : لذلك يكون التواضع من العوامل التي تقرب الفرد الى الآخرين ، وتحببه الى نفوسهم . ومن جراء ذلك تكون كلمته
الصفحه ٦٢ : ء ، ويطلب منه أن يبارك له .
أما القائلون بوجود
الله ، فإنهم يرون من الوهن أن يبارك الإِنسان ويركن الى حجر
الصفحه ٢١٢ : الدعاء في هذا الفصل يوجه الداعي الى التخلي عن هذه المخاتلات ، والخدع ليعتذر الى الله عز وجل فيما صدر منه
الصفحه ٢٧٦ : ، وتمجيده ، وحمده ، وكل ما يمت إلى ذلك بصلة .
وعندما يعتز الداعي ،
ويعرض أمام ربه من جملة ما يستند اليه في
الصفحه ٣٤٥ :
من ملاحظة هذه الأركان ، وحصولها في شكوى العبد .
أما الداعي : فهو ( شاكٍ
) لأنه مخبر عن نواياه
الصفحه ٢٢٤ :
تطيعك
، وسلطتها عليه ، فمرها بما شئت تطعك . فجاء موسى الى قارون وكان قارون من أقارب موسى « عليه
الصفحه ٢٩٨ :
الآخرة
» .
لينتهي الى قوله : « وهذا
ما لا تقوم له السماوات والأرض » .
أما القسم الأول : وهو
الصفحه ١٢ : ء محتاجاً في كثير من فقراته ، وفصوله الى الشرح ، والتحقيق ، وبيان النقاط التوجيهية التي يقصدها الداعون من