الصفحه ٣٥٠ : الحبيب وحبيبه ، لا يعرف طعمه إلا أولئك الذين قال فيهم : « أقبل بوجهي عليهم » .
ولا يدركه إلا من وصل
الى
الصفحه ٤٢٤ : التي يريد الداعي أن يوفقه الله اليها ، ومعناه أدق من معنى « سبق اليه » .
« وأشتاق الى قربك في
الصفحه ١٧٠ : البعض على هذا الحال الى ان يموت من غير توبة ، وندم .
أما البعض الآخر : فإن
الهداية تدركه ـ والفرصة بعد
الصفحه ٢٥١ : يعجز الإِنسان
عن الوصول الى حلٍ ينقذه من ذلك ، يتجه الى ربه ليستعطفه بكل الوسائل التي يأمل من ورائها ان
الصفحه ٨١ : ، وهم يرتلون هذا الدعاء مع ما يتخلل ذلك من بكاء ، وخشوع ، وتضرع الى الله عز وجل .
مضافاً الى ما كنا
الصفحه ٢٦٨ : ذلك فقرات الدعاء ـ
أما تربيته : فإنه حفظه بعد أن أخرجه الى هذا الوجود
، فكفله الحواظن وهيأ له من عطف
الصفحه ٢٤٦ :
ويقول الإِمام أبو
عبد الله ( عليه السلام ) إن الله أوحى الى داود ( عليه السلام ) « يا داود كما أن
الصفحه ٥٢ :
ولا أدري بماذا يجيب
القائلون برفض الدعاء عن هذه الأدعية من بدء الخليقة الى ما جاءت به الشريعة
الصفحه ٢٢٢ : الى تغيير لهجة الطلب والالتماس ، من حيث قصرها على المغفرة ، والتجاوز عن الذنوب ، بل يوجهه الى تصعيد
الصفحه ٢٦٥ : : مائتا مليون حيوان منوي . ويموت أغلب الحيوانات المنوية بعد مدة قصيرة ، ويدخل الباقي منها الى الرحم
الصفحه ١٤٦ : .
واذا كان التفاوت من
الحقائق الثابتة ، فالفرد بطبيعته في هذه الحياة يبقى يتطلع الى ما فضل به الغير ليحصل
الصفحه ٢٠٣ : خير العمل » (١)
.
ومثل ذلك ما ورد في
قوله صلى الله عليه وآله وسلم : « ليس منا من ترك دنياه لآخرته
الصفحه ٣٥١ : العبد وربه : أنه من نوع من التصوف والرهبنة ، والإِنشغال بما وراء الغيب مما يوحي الى النفس ذلك الخمول
الصفحه ٣٠١ :
وعقوبة : تخص المذنب
، وتسري الى عقبه ، وعقب عقبه .
أما العقوبة من القسم
الأول : فيدخل فيها كل
الصفحه ٣٢٥ :
وهكذا ما ورد في كثير
من الاحاديث الواردة عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من أنه : « لا فضل